(١) (خير الكلام في القراءة خلف الإمام) للبخاري ص ٦ وجزء القراءة للبيهقي (٣١،٣٠)

(٢) رسالة البخاري ص ٧ والبيهقي جزء القراءة (٤٠، ٤١، ٤٢)

وأخرجه أبو داود (٨١٩، ٨٢٠) والترمذي معلقاً (٢ / ١٢٢) بدون قوله (وما زاد) والبيهقي في السنن الكبرى (٢ / ٣٧) والحاكم (١ / ٢٣٩) والمسند (٢ / ٤٢٨) والدارقطني (١ / ٣٢١) وابن حبان (٤٥٣) موارد بلفظ (لا صلاة إلا بقراءة فاتحة الكتاب وما تيسر) وسنده ضعيف فيه جعفر بن ميمون صدوق يخطىء قاله ابن حجر في التقريب وقال ابن عدي (٢ / ٥٦٢): وجعفر بن ميمون ليس بكثير الرواية وقد حدث عنه الثقات مثل سعيد بن أبي عروبة وجماعة من الثقات ولم أر بأحاديثه نكرة، وأرجو أنه لا بأس به، ويكتب حديثه في الضعفاء: ا. هـ.

وضعف الحديث الأستاذ الألباني حفظه الله في ضعيف الجامع (٢٣٣) وقال الشيخ أحمد البنا رحمه الله في الفتح الرباني (٣ / ١٩٥) أخرجه (د. قط) عن طريق جعفر بن ميمون قال النسائي: ليس بثقة، وقال الإمام أحمد: ليس بالقوي، وقال ابن عدي: يكتب حديثه، ولكن يشهد لصحته حديث عبادة المتقدم الذي رواه مسلم وأبو داود وابن حبان بلفظ (لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب فصاعدا) ويشهد له أيضاً حديث أبي سعيد عن أبي داود بلفظ (أمرنا أن نقرأ بفاتحة الكتاب وما تيسر) قال ابن سيد الناس وإسناده صحيح ورجاله ثقات) اهـ.

(٣) البخاري في جزء القراءة (٨).

(٤) في المطبوع سقط ما بين القوسين وأثبتناه من إسناد الحديث.

(٥) أخرجه أبو داود (٨١٨) وقال الحافظ في الفتح (٢ / ٢٤٣) حديث أبي سعيد عن أبي داود بسند قوي. وأحمد (٣ / ٣، ٤٥، ٩٧) ونقل الشيخ أحمد عبد الرحمن البنا في الفتح الرباني (٣ / ١٩٥)