The Obligation of Friday Prayer in the Time of Occultation
الحجة في وجوب صلاة الجمعة في زمن الغيبة
Tifaftire
جواد المدرسي اليزدي
Daabacaha
مطبعة گلبهار
Noocyada
Fiqiga Shiicada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
The Obligation of Friday Prayer in the Time of Occultation
Maxamed Muqim Yazdi (d. 1084 / 1673)الحجة في وجوب صلاة الجمعة في زمن الغيبة
Tifaftire
جواد المدرسي اليزدي
Daabacaha
مطبعة گلبهار
Noocyada
بوضع الخبر موضع الأمر كما مرو لفظ من عام وما ذكر الفاضل الماتن بعضا من كل منهما وترك بعضا لا يخلو من غرض وهو ظاهر وأما قول المعصوم في الحديث هو ما روى جعفر عن أبيه عن علي (عليه السلام) إذا قدم الخليفة مصرا من الأمصار جمع بالناس ليس لأحد ذلك غيره لا يناقض وجوب الجمعة عينيا مع غيبة السلطان العادل (عليه السلام) ولا يخفى على من ينطق بالمنطق والميزان أن من شرط التناقض وحدة الزمان وأما الأخبار التي فيها ذكر الإمام (عليه السلام) فإنما المراد بالإمام الذي يقتدى به وقد مر الدليل على ذلك في ذكر حجج بالوجوب العيني وأما قول الماتن خصوصا قوله (صلى الله عليه وآله) اعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة فمن تركها في حياتي أو بعد مماتي ولهم إمام عادل إلى آخر الحديث هو هذا استخفافا أو جهود أفلا جمع الله شمله ولا بارك له في أمره إلا ولا صلاة له إلا ولا زكاة له إلا ولا صوم له إلا ولا بر له حتى يتوب وورد هذا الحديث هكذا أيضا كتب عليكم الجمعة فريضة واجبة إلى يوم القيمة إلى آخره تنادي على أن لا تنعقد الجمعة بلا سلطان عادل فخطأ محض لأن قوله (صلى الله عليه وآله) كتب عليكم الجمعة فريضة واجبة إلى يوم القيامة نص على وجوب هذا العظيمة من زمان حياته (صلى الله عليه وآله) إلى انقضاء الدنيا وقيام القيامة وفي قوله (عليه السلام) فمن تركها وعيد عظيم بالدعاء على تركها وبأن لا يقبل منه عمل صالح وصار كالذين قال فيهم أعمالهم كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف وقوله (عليه السلام) وله إمام عادل
Bogga 86
Ku qor lambarka bogga inta u dhexeysa 1 - 42