والهَرَوِيّ فِي «غَرِيبه»، وَابْن الْأَثِير فِي «نهايته» .
وَمَا ذكره فِي «جَامع الْأُصُول» .
وَمَا ذكره القَلْعِي، وَابْن بَاطِيْش، وَابْن مَعْن: فِي كَلَامهم عَلَى (الْمُهَذّب) .
والخَطَّابي فِي كِتَابه: «تصاحيف الْمُحدثين»، والصولي فِيهِ أَيْضا، والعَسْكري فِيهِ أَيْضا. والمُطَرِّزِيّ فِي «مغربه»، وَمَا أَكثر فَوَائده.
وَمن كتب أَسمَاء الْأَمَاكِن:
مَا أودعهُ الْوَزير أَبُو عبيد الْبكْرِيّ فِي «مُعْجم مَا استعجم من الْبلدَانِ»، (والحافظ أَبُو بكر الْحَازِمِي) فِي تأليفه الْمُسَمَّى ب «الْمُخْتَلف والمؤتلف فِي أَسمَاء الْأَمَاكِن» وهما غَايَة فِي بابهما.
وَمن كتب أُخرى حَدِيثِيَّةٌ:
كمعجم أبي (يعْلى) الْموصِلِي، و«جَامع المسانيد بألخص الْأَسَانِيد» لأبي الْفرج بن الْجَوْزِيّ، وَهُوَ تَلْخِيص مُسْند الإِمام أَحْمد بن حَنْبَل، و«نقي النَّقْل» لَهُ، وَكتاب «تَحْرِيم الْوَطْء فِي الدبر» لَهُ، و«بَيَان خَطَأِ من أَخْطَأَ عَلَى الشَّافِعِي فِي الحَدِيث» للبيهقي، و«فِي اللُّغَة» لَهُ أَيْضا، و«حَيَاة الْأَنْبِيَاء فِي قُبُورهم» لَهُ أَيْضا، وَكتاب «الْأَشْرِبَة» للإِمام أَحْمد، و«الْحِلْية» لأبي نعيم، و«أَمْثَال الحَدِيث» للرَّامَهُرْمُزِيّ، و«الْأَوَائِل» للطبراني، و«عُلُوم الحَدِيث» للْحَاكِم أبي عبد الله، وَابْن الصّلاح.
و«الدَّعْوَات الكافية فِي الْأَدْوِيَة الشافية» لِابْنِ الْقُسْطَلَانِيّ،