Al-Akhlaq Al-Zakiyya fi Adab Al-Talib Al-Mardiya
الأخلاق الزكية في آداب الطالب المرضية
Daabacaha
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
Lambarka Daabacaadda
الثالثة
Sanadka Daabacaadda
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
Goobta Daabacaadda
الرياض
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Al-Akhlaq Al-Zakiyya fi Adab Al-Talib Al-Mardiya
Ahmad ibn Yusuf al-Ahdal d. Unknownالأخلاق الزكية في آداب الطالب المرضية
Daabacaha
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
Lambarka Daabacaadda
الثالثة
Sanadka Daabacaadda
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
Goobta Daabacaadda
الرياض
Noocyada
(١) قوله ﵌: (إياكم والظن) المراد النهي عن ظن السوء. قال الخطابي: هو تحقيق الظن وتصديقه دون ما يهجس في النفس فإن ذلك لا يملك ومراد الخطابي أن المحرم في الظن ما يستمر صاحبه عليه ويستقر في قلبه دون ما يعرض في القلب ولا يستقر فإن هذا لا يكلف به. [شرح مسلم للنووي]. (٢) قوله ﵌: (ولا تحسسوا ولا تجسسوا) قال العلماء التحسس الاستماع لحديث القوم والتجسس البحث عن العورات وقيل هو التفتيش عن بواطن الأمور وأكثر ما يقال في الشر والجاسوس صاحب سر الشر والناموس صاحب سر الخير. [شرح مسلم للنووي]. (٣) قوله ﵌: (لا تناجشوا) من النجش وهو أن يزيد في ثمن السلعة وهو لا يريد شراءها ليوهم غيره بنفاستها. [فتح الباري] (٤) قوله ﵌: (ولا تدابروا) التدابر المعاداة وقيل المقاطعة لأن كل واحد يولي صاحبه دبره. (٥) رواه البخاري- كتاب الأدب- ومسلم - كتاب البر والصلة والآداب - باب تحريم الظن والتجسس والتنافس والتناجش ونحوها - حديث أبي هريرة -رضى الله عنه-
1 / 55