لا يرى الغزالي أن المرأة تساوي الرجل، بل يرى أن الرجل سيد المرأة. ويقول فيمن أطاع زوجه، وملكها نفسه «أنه عكس القضية. وأطاع الشيطان لما قال:
ولآمرنهم فليغيرن خلق الله .
3
إذ حق الرجل أن يكون متبوعا لا تابعا. وقد سمى الله
الرجال قوامون على النساء ،
4
وسمى الزوج سيدا فقال:
وألفيا سيدها لدى الباب .
5
فإذا انقلب السيد مسخرا فقد بدل نعمة الله كفرا.
Bog aan la aqoon