============================================================
حلل مذهبات، ويرسم الوزير للغرة خلعة مذهية مكملة موكبية، وبرسم الجمعتين بدلتان حريريتان . ولم يكن لغير الخليفة وأحيه والوزير فى ذلك شىء فنذكره (1).
سخور الخليفة قال ابن المأمون، وقد ذكر اسمطة رمضان وجلوس الخليفة بعد ذلك فى الرؤشن إلى وقت السعور، والمقرئون تحته يتلون عشرا ويطريوت بحيث يشاهدهم الخليفة، ثم حضر بعدهم المؤذنون وأخذوا فى التكبير وذكر فضائل السحور وختموا بالدعاء ، وقدمت المخاد للوشاظ فذكروا فضائل الشهر ومدح الخليفة والصوفيات وقام كل من الجماعة للرقص، ولم يمزالوا إلى أن انقضى من الليل أكثر من نصفه، فحضر بين يدى الخليفة أستاذ بما آثحم به عليهم وعلى الفراشين وأحضرت جفان القطائف وجرار الجلاب يرسمهم فأكلوا وملاؤا أكمامهم ، وفضل عنهم ماتخطفه الفراشون.
ثم جلس الخليقة فى السدلا التى كان بها عند الفطور وبين يديه المائدة معباة جميعها من جميع الحيوان وغيره، والقعبة الكبيرة الخاص مملؤة أوساطه باهمة المعروفة، وحضر الجلساء واستعمل كل منهم ما اقتدر عليه ، وأوما الخليفة بأن يستعمل من القعبة فيفرق الفراشون عليهم أجمعين، وكل من تناول شيئا قام وقبل الأرض وأخذ منه على سبيل البركة لأولاده وأهله، لأن ذلك كان مستفاضا عندهم غير معيب على فاعله، ثم قدمت الصحود الصينى مملؤة قطائف فآخذ منها الجماعة الكفاية (1) المقريتى : الخطط 2: 282 ماحاء فى هذا النص، وفيه أنه يرك في الجمعة الثانية إلى الجامع وعن ركوب الحليمة لصلاة الجمعة راجع بتمصيل اكتر الأنور وبلاكمى)، ولى الحمعة الثالتة إلى الحامع الأرهر، ويى القلقشندى صبح 3 5 - 8*، والقريرى : احطط المعة الرابعة إلى الحامع المشيق عصر 2 272، أبا المحاست: النحوم الراهرةع: 1-102 وقارت المسبحى : أخبار محر 62 و 64 ففيه أن الخليفة 7 177 ماحد نظ الماطيين ورسومهم 2: صل اقمعة الأولى اليلتين حلا من رمضات سة 415 بالجامة الأزهر، وصنى الجمعة الثالثة يوم 16 ومضان بنة 415 بالحامة ويكون ذلك بى الحمعه افثانية والثالثة والرابعة، ويستر الأور، فيكون قد استراح الجمعة اثثاية 9 رمضاك سنة 215 حعة بعد وكوب آول رمطاب، وتمى جممة الراحة دكر وهذه يحالف أيضا ما أورده القلقشندى والمقريزى وأبو المحاس ذلك القلقشتدى واو اشحاسن بالمقرير وهذا مالف ويش ع ماورد اعلاه حس 54
Bogga 102