Ajwibat Tusuli
أجوبة التسولي عن مسائل الأمير عبد القادر في الجهاد
Baare
عبد اللطيف أحمد الشيخ محمد صالح
Daabacaha
دار الغرب الإسلامي
Lambarka Daabacaadda
الطبعة الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٩٩٦
Noocyada
١ - أي: كلّفهم أن ينفروا خفافًا وثقالًا، وحثهم على النفير ودعاهم إليه. أنظر لسان العرب: ٤٤٩٨. ٢ - مفرده: السّلب محركة، ما يسلب، يقال: (أخذ سلب القتيل) وهو: ما معه من ثياب وسلاح ودابة: (البستاني- فاكهة البستان: ٦٦١). ٣ - سِداد الثغر: بكسر السين، وتخفيض الدال بعدها، أي: الذي تسدّ به الثغور أخذًا من سداد القارورة، وهو ما يسدّ به فمها. قال القلقشندي: (وربما أخذ اللّقب من قول الشاعر: أَضَاعُونِي وَأَيَّ فَتىً أَضَاعُوا ... لِيَوْمِ كَرِيةةٍ وَسَدَادِ ثَغْرِ واللقب من ألقاب الوزراء في عصر المماليك، وربما كان يطلق على العسكريين الذين كانوا يفتخرون بحمايتهم للثغور، وهي البلاد الواقعة على الحدود بين الدولة الإسلامية وغيرها من الدول، وكانت دائمًا مجال هجوم ودفاع). أنظر: الفلقشندي- صبح الأعشى: ٦/ ٥٣، محمد قنديل- التعريف بمصطحات صبح الأعشى: ١٧٨، ١٧٩. ٤ - من الثغر، وهو: موضع المخافة من فروج البلدان، يقال: (هذه المدينة فيها ثغر)، والموضع الذي تخاف أن يأتيك العدوّ منه في جبل أو حصن لانثلامه، وإمكان دخول العدوّ منه. (البستاني- فاكهة البستان: ١٦٢). ٥ - من استباحه، أي: انتهبه، واستأصله، وعدّه مباحًا. (البستاني- فاكهة البستان: ١٢٥). ٦ - في "ب" و"ج" و"د": (أو) وكلاهما مناسب للسياق.
1 / 103