قيس بن مُسلم، عَن عبد الرَّحْمَن بن سابط، عَن أبي أُمَامَة. مَرْفُوعا: " إِذا كَانَ عَشِيَّة عَرَفَة هَبَط الله إِلَى السَّمَاء الدُّنْيَا، فَيَقُول: مرْحَبًا بزواري، لأنزلن إِلَيْكُم بنفسي، فَينزل إِلَى عَرَفَة، فَيكون أمامهم إِلَى مُزْدَلِفَة، لَا يعرج إِلَى السَّمَاء تِلْكَ اللَّيْلَة ". مَوْضُوع.
١٧ - حَدِيث الْأَهْوَازِي: بِسَنَد مَجْهُول عَن أَسمَاء مَرْفُوعا: " رَأَيْت رَبِّي على جمل أَحْمَر، عَلَيْهِ إزاران، فَإِذا كَانَ لَيْلَة مُزْدَلِفَة لم يصعد إِلَى السَّمَاء " الحَدِيث. فقبح الله زنديقا وَضعه، أما (ق ٣ / أ) اسْتَحى الْأَهْوَازِي من الله فِي رِوَايَته هذَيْن وأمثالهما؟ ﴿﴾
1 / 40