هل ينتهي العذاب؟!
عذابه صحبته، ما أهون الصداقة! «أنا ابن أصدقائي» يقول «مستجاب».
فردت الصفاقة: «خرقت لي بنين دون علمي؟»
وآذنت بهدم.
فقال «مستجاب»؛
ليدفع الدموع واختناقه: «تلاقحت قلوبكم في عالم الخفاء،
وأنبتت سمائي،
وكانت انطلاقة،
لروحي الشهاب.»
فقالت الصفاقة: «تخونك اللباقة؛
Bog aan la aqoon