فالدنيا كالنهر العظيم الجارى الذى ذكرناه ، كل يوم في ريادة مانها ، وهو سهوات بي ادم في الدنيا ولذاتهم فيها ، ! والدواهى) التى تصيبهم منها ، وأما السهام وأنواع السلاح ، فالبلايا التى جرى بها القدر إليهم ، فالغالب على بى أدم في الذنيا البلايا والنقص والالام «المحن ، وما يجدون ه : النعيم واللذات فيها فمسوبه بالافات إذا اعتبرت ، فكا عاقل لا حياة له ( ولا عيس ولا راحة) إلا في الاخرة إل كان موقنا ، [ لأن ذالك خصوصا في حى المؤمن) قال النبث صلو الله ! تعاليا) عليه وعلي اله وأصحابه وسلم : « لا عيس إلا عيس الاخرة 1(1) / وقال عليه الصلاة والسلاه : «لا راحته للمؤمن دون لقاء رته ، وقال علبه الصلاة والتلام . «الدنيا سجة المؤمن [ وجند الكافر ]1 وقال عليه الصلاة والسلام : «التثيث فلجم 42 فمع هاذه الأخبار والعبان كيف يدعى طيب العيش في الدنيا ؛ فالاحة كا الداحة في الانقطاع إلى انهه عر وجل وموافقته ، والاستطراح بين يديه ، فيكون !العبد) بذالك خارجا من الذنيا فحنعذ كون الدلال أفة «رحمة ولطفا و صدقة ، فضلا ع الاح كميروكاال قال رضى الله تعاله عنه وأرضاه : الوصية ، لا تشكون إلىن أحد مبسا نزل بك م . ضة كاثنا من كان ، صديقا كان أو عدوا ، ( ولا تتهمت التب عز «جا فما فعل فيك ، وأنزل بك من البلاء ، بل أظهر الخير والشكر . فكذيك ! ياظهارك) الشك م غير بعمة عندك خير ص صدقك في إخبارك جلية الحال بالشكوى من الذى خلا من بعمة الله عر وجل ( قال الله تعالى . . . وإنن تعذوا نعمة الله لا تخصوها ..* [ سورة إبراهيم 14/ 34 .
فكم من نعمة عندك وأنت لا تعرفها ؟
ولا تسكن إلى أحد من الخلق ، ولا تستأنسر به ، «لا تطلع أحدا علا ما أنت فيه ، بل يكون أنسك بالله عر وجل ، وسكونك إليه ، وشكواك منه «إليه ، لا ترى ثانيا 82 فانه ليس لأحد ضد ولا نفع ، ولا جلب ولا دفع ، ولا عز ولا ذل ، ولا رفع « لا خعض ، ولا فقر ولا عنى ، ولا تحريك ولا تسكي ، الأثياء كلها خلق الله عر وجا وبيد الله ، بأمره وإذنه جريانها ، كل يجرى لأجا مسمى عنده ، وكا شىء عنده بمقدار ، لا مقدم لما أخر ، ولا مؤخر لما قدم قال الله عر و . وإن يمسسك انله بض فلا كاشف له إلا هه ، وإن يردك بحير فلا راد لفضله ، يصيب به من يشاء من عباده ، وهو الغفور الحيم م [سورة يوس 1٠/ 1٠7] فإن شكه ت منه عز وجا «أنت معافول وعندك نعمة ما ، طالبا للزيادة ومتعاميا عتا له عندك من النعمة والعافية ! أست رأ) بهما ، غض عليك وأزالهما عنك ، وحقة شكواك ، وضاعه يلاعلك ، وشدد عتويتك ، و متتك وقلالد ، وأسقطك م : عينه .
فاحذر الشكوى جدا وله قطعت ودرض لحمك بالمقاريضر إياك واياك ثم إياك ، الله الله ثم الله ، النجاة التجاة ، الحذر الحدر فإن أكثر ما ينزل بابن ادم ص: أنواع البلاء لشكواه من ربه عر وجل كيف ! تشتكي) منه عر وجل وهو ارحم الاحمي ، وختير الحاكمين ? حليم خير ، رؤوف رحمم ، لطيف بعباده ، ليسر بظلام للعبيد ، كطبي حلم حبيب سغيى لطي قريب . فهل يتهم الوالد الشعيى أو الوالدة الشميقة الحيمة 2 قال النبين صلىو الله ! تعالى) عليه وعلين اله وأصحابه وسلم : «الله 4 أرحم بعبده من الوالدة على ولدها ) أحسن الأدب با مسكين ، تصير عندك /البلايا منن) إن ضعفت ع الصبر ، ثم اصبر إل ضعع عن الرضا والموافقة . تم ارض ووافق إلى وجدت ، ثم أفن إذا فقدت.
أيها الكريت الأحمر ، أين أنت ، أين توجد ورت اما تسمع إلى قوله تعالى عز وجد : كتب عليكم القتال وهو كره لكم ، وعسول أن تكرهوا شيئا وهو خيد لكم ، وعسهل أن تحبوا شيتا وهو شئ لكه ، والله بعلم وأنته لا تعلمون ) [سورة البترة 2/ 216] طوع عناد علم حققة الاشاء وححبك عنه ، فلا تسه5 الاد فتكره بك أو تحب بك ، بل أتبع الشرع في جميع ما ينزل بك إن كن في حالة التقوى التى هي القدم الأولم ، وأتبع الأمر في حالة الولاية ووجود الهه تع «لا تجاوره وهي القدم الثانية ، وأرض بالفعل ووافق ، وافن في حالة البلدلتة والغونية والصديقية ، وهى المنتهى تنح ع طرق القدر ، خل عن سبيله ، رد نفسك وشهاك ، وكف لسانك عن الشكوى 85 فإذا فعلت ذالك ، إن كان خيرا زادك المولو ! سبحانه) حياة طيبه ولذة وسرورا ، وإن كان سرا حفظظك في طاعته فيه ، وأزال عنك الملاامة ، وأفتدك فيه ، حتى يتحاور عنك ، ويرحل عند انتضاء أجله ، كما بنقضى الليل فيسعر عن النهار ، والبرد في الشتاء فيسعر عن الصيت .
ذالك ! انمودج) عندك ، فاعتبر به ، بم دوب وانام وإجرام وتلويت بانواع المعاصى والخطيئات ، ! فلا يصلح) لمجالسه الكريم عز وجل إلا الطاهر من أنجاس الذنوب والزلات ، ولا تتمبل سدته إلا طتا صن درن الدعاوى ، - كما لا يصلح لمجالس الملوك إلا الطاهر م: اللأنجاس «أنواع النتن والأوساخ - ، فالبلايا مكعرات مطهرات قال النبيث صلها الله (تعالي) عليه وعلها واله وأصحابه وسلم ( حتمى يوم كعارة سنه ول لوعد - وا طه عطدر .
قال رضي الله ! نعالا) عنه وأرضاه . إذا كنت ضعق اللإيمان واليقي ، ووعدت بوعد وف بوعداك ، ولا تخلف لتلا يزول ايسانك ويذهب يقيناك ، فإذا قوت ذالك في قلبك «تمكنت ، وخو طبت يتوله عز وجل : ? . . إنك اليوم لدينا مكية أمين ل [سهرة يوست 12/ 54] و نكتر / كاذا الحلا لاك حالا بعد حال ، فكنت ص : الخو اص. ، با ه : خاص الخاص ، ولم يبق لك إرادة ولا مطلب ، ولا عما تعع به ، ولا قربة تراها ، ولا منزلة تلمها ، فتسمو هتتك إليها فتصير) كالاناء المنثلم الذع لا يثبت فيه مائع ، فلا يثبت فيك إرادة ولا ختلق ولا همة إلى شيء من الأشباء دنيا وأخرى ، وطئرت مما سوت الله تعالي ، واعطي رضاك عر الله عر وجا ، ووعدت برضه ان الله ! تعالها / عنك ، ولذذت وعمت بأفعال الله عر وجا أجمع فحينيذ توعد بوعد ، فإذا اطماننت إليه ، ووجدت فيه أمارة وارادة ، مانقلت عن ذالك الوعد إلىن ما هو أعلوا منه ، وصرفت إليل أشرف منه ، وعوضت عن الأول بالغني عنه ، وفتحت لك أبواب المعارف والعلوم ، وأطاء - علوا غوامض الأمور وحقائق الحكمة والمصالح المدفونة فو .
الانتقال من الأول الول عا يليه ، ويزاد حينئذ في مكانتاه في حعظ الحال م المقام ، وفى أمانتك في حفظ الأسرار ، وشرح الصدر ، (وننوير القل ، وفصاحة اللسان ، والحكمة البالغة ، فو الثتاء المتية عليك ، فجعلت محبو الخليقة ، أجمع الثقلي وما سوح ديا وأخرى فصرت محبوب الحى عر وجل ، والخلق نابع للتى عر وجل ومحبتهم مندرجة في محبته ، كما أن بغضهم يندرج في بغضه عر وجل فكذالك إذا بلغت هاذا المقام الذى ليس لك ! فيه ) ارادة شيء ألبته ، جعلت لك إرادة لشيء / من الأشياء ، فإذا تحققت إرادتك لذالك الشى أزيا الشيء «أعدم ، وصرفت عنه ، فلم تعطه في الذنا ، وعوضت عنه في الاخرة بما يزيدك قربة وزلفى إلى العلي الأعلى ، وما تتر به عيناك في الغردو س اللأعلى وجنة المأوى وإن كنت لم تطل ذالك وتأمله وترجو ه وأنت في دار الذنا التى ه دار الفناء «التكاليف والعناء ، بل رجايك دأنت فيهها وجه الذت خلة وبرا ، ومنع وأعطى ، وبسط الأرض ورفع السماء ، (اذ) ذاك هو المراد والمطلوب والمو ، ورتمما عوضت عرن ذالك بما هو أدني من ذالك أو مثله في الدنيا بعد أنكسار قلبك ، وبصبرك عن ذالك المطلوب والمراد والمنى ، وتحقيق العوض في الأخرى وعلوا ما ذكرنا وبينا عا اال عا لهازعر ولفمر م قال رضى الله ! تعالى ) عنه وأرضاه . ف قول النبين صلىل الله (تعالى) عليه وعلى اله وأصحابه وسلم . «دع ما يريبك إلول ما لا يرييك 8 دع ما يريبك إذا أجتمع مع ما لا يريبك ، فخذ بالعزيمة التى لا يسوبها ري ولا شك ، ودع ما يريبك فأما إذا تجد المريب المشوب الذى لم يصف عن جز القل وحكه كما جاء في الخبر !عن النبي صله الله تعالى عليه وعلما اله وأصحابه وسلم] «الائم حواز القلوب» فتوقف فيه وأنتظر الأمر فيه ، فإن 8 أمرت بتناه له فدونك ، وإن منعت فكف ، فليكن ذالك عندك كأنه لم يك : ولم يوجد ، وارجع إلى الباب وأبتغ عند ربك الرزق وإد ضعفت عن الصبر أو الموافقة والتضا أو النناء ، فهو عز وجل لا يحتاج أن يذكر ، فليس بغافل عنك و(لا ع / غيرك . شو ع وجا يطعم الكفار والمنافقين والمدبرين عنه ، فكيف يسسااك أيها الموأ م : الموحد المقبل علوا طاعته ، القائم بأمره في أناء الليل وأطراف النهار ؟
وفيه وجه اخر دع ما يريبك إلى ما لا بريبك (معناه) . دع ما في يد الخلق فلا تطليه ، ولا تعلق قلبك ه ، ولا ترجه الخلق « لا نخاذيم ، وخذ هن فضل الله عر وجل / من الله) وهو ما لا يريبك ، وليككن لك صسة ول واحد ، ومع واحد ، «هرجو واحد ، و متهف واحد ، وشمد واحلدة ؛ وهو ريك عر وجا الذى بواصى الملوك بيده ، وقلوب الخلق بيده التى هى أمراء الأجساد ، وأموال الخلق له عر وج ، والخلق وكلاؤه وأمناؤه ، وحركة أيديهم بالعطاء لك باذنه ع وجل وأسره وتحريكه ، ( وكعها) عر : عصاائك كزالك ، قال الله ع وجا : واسألها الله م فضل . ( سورة النساء 4/ 32] وقال ع وجل : . . إن الذين تعبدول من دون الله لا يملكون لكم رزقا فابتغوا عند الله التزق «اعبدوه واشكواله ! اليه بجعون) * [ سهرة العنكبوت 29/ 17] ، وقال) تعاله وإذا سالك عبادى عى فإني قرب أحي دعوة الداع إذا دعان . . سورة البقرة 2/ 186] ، وقال تعالى » . . ادعوى استجب لكم [ سورة غافر 60/4٠ ، وقال (تعال ( إد الله هه الرزاق ذو القوة المتين م [ سورة الذاريات 58/52] ، وقال ( تعالى . ل إل النه يررق س يشاء بعي حسا م [ سورة ال عمانن 3/ 37] 69 قرر غا طاش قال رض الله ! تعالى) عنه وأرضاه : رأيت ابليس اللعين في المنام وأنا ف جمه كثير فيهممت بتتله ، فتال لي - ! لعنه الله ) - . لم تقتلنى 5ما دبى ال ع القدر بالث ، فلا أقدر أن أغيره إل الخير « أنتله اليه ، 5إد حرت بالحير فلا أقدر أن اغيره / ! إلىن الشر) « أنقله إليه ، فأت سوء ببدي وكانت صورنه علي صورة الخناني ، ل: الك لام ، هسنول الوجه ، فيه طافات شعر في ذقنه ، حق الصورة ، دسيم الخلقة م بسم فى وجنهى) تبسم خجل ووجل ، وذالك في ليلة الأحد ناني عسر دي ااجه هن منةمة عسر وخسسمتة سلل وركر فنرمداه قال رضى الله ! تعالى) عنه وأرضاه : لا بزال الله يبتلى عبده المؤد علين قدر ايمانه ، فمن عظم ايمانه وكثر ونرايد ، عنلم بلاوه فالرسه ل بلاذه أعظم سن بلاء النبى ، 1 لأنه أعظم وأكبر إيمانا «النبو بلاوه أعظم سن بلاء البدل ، وبلاء البدل أعظم س: بلاء الولى ، كا « احد على قدر ابمانه « يشينة وأصل ذالك قول النبي صلوا الله ! تعالوا) عليه وعلا آله وأصحابه وسلم « إنا معاش الأنبياء أشد الناس بلاء ثم الأمثل فالأمثل « ، فيديم الله تعالوا البلاء لهاة لاء السادة الكرام حتى يكويوا أبدا في الحضرة ، ولا يغفلوا ع. اليقظة ، لأنه يحتهم . فهم أهل المحبة (أحبوا) الحى عر وجات ، والمتث أيدا لا يختار بعد محو به فاليلاء خطاف لتلوبهم ، وقيد لنفوسهم ، يمنعهم عن الميل إلى عير مطلوبهم ، والتكون / والركون) إلى غير خالقهم ، فإذا دام ذالك في حقهم ذابت أهويتهم ، وانكسرت عوسهم ، وتمير الحى من الباطل ، فتزوت الشيهوات واللارادات ، «الميل إلىل اللذات والراحات بأجمعها دنيا وأخرى إلىن ما يلى النفس ويصير الشكون الى وعد الحى عر وجل ؛ والرضا بيقضائه ، والقناعة بعطائه ، والصر/ نعاعل بلاته ، والأهن هن شر خلته الول ما يلى التل ، فتقوى شهكة القلب ، فتصير الولاية علو الجوارح إليه ، لأن البلاء يقوى القلب واليتي ، ويحقق اللإيمان والصبر ، ويضعع النفس والهوى ، لأنه كلما وصل الألم ! إليل القلب ووجد م المؤمن) الصبر «الرضى والتسليم لفعل الرتعر وجل) ، رضى !الر عر وجل) عنه وشكره هو ، فجاءه المدد والزبيادة والتوفيى 91 قال الله تعالى . ? . . لعن شكرتم لأزيدنكم . . [سورة إبراهيم 7 /14 وإذا تحركت النفس يطلب شهوة من شهواتها ، ولذة من لذانها من القلب ، فأجايها القلب إليل مطلوبها ، وذالك من غير أمر من الله [ تعالها ] وإذن منه ، وحتصلت بذالك غنلة عن الحى [ تعالهل ] وشرك ومعصية ، فعمها الله [ تعالوا ] يالخذلان) والبلارا ، ونسلط الخلة ، والأوجاع والأمراض ، فينال !ك) واحد من القل والنفس ححه صن ذالق.
[ فإن ) لم يج القلب النفس إلى مطلوبها حتى يأتيه الإذن من قبل الحى !عر وجل) ، - بإلهام في حى الأولياء ، ووحى صريح في حى المر سلين والأنبياء ) فعمل ) علوا ذالك عطاء «منعا عمهم الله بالتحمة والبركة ، والعافة والرضى ، والنور والمعرفة ، والقرب والغني والستلامة من الآفات ، والنصر علا الأعداء فاعلم ذالك وأحفظظه ، وأحذر البلاء جدا في المسارعة إلى إجابة النفس والهوى ، بل توقف وترقب في ذالك إذن المولى ، فتسلم في الدنا والعتبى إل شاء الله تعالى صار سر ، وص سعحر ، وحا كطا قال رضى الله تعالى عنه وأرضاه : أرض بالدون والزمه/ جدا حتى يبلغ الكتاب أجله ، فتنقا إليا الأعلى والأنفس ، وبه تهنا وفيه تبقى و تحفظظ ، يلا عناء ، ولا تبعة ولا عدوى ، دنيا واخترى ، نم رشى ذالك إلون ما هو أقد عينا منه وأهنا 42 وأعلم أن القسم لا يفوتك بترك الطلب ، وما ليب ( يقسمك) لا تناله بت صك ف الطلب والعجد والاجتهاد . فاصر والزع الحال وارض يه ، ولا تأخذ بك ولا تعط ك حتو نؤصر ، « لا تتحداذ بك ولا تسكن بك ، فتبتلى بك وبم : هه أشد منك م: الخلق ، لأنك بذالك تظلم والظالم لا يغفا عنه قال الله تعالوا : « كذالك نولى بعض الظالم: بعضا . . [ سورة الأنعام 6/ 129] لأيك في دار ملك عظيم أمره ، شديد سوكته ، كثير حنده ، نافذة سستته ، قاد حكمه ، باه ملكه ، دائم سلطانه ، دقيق علقه ، بالغة حكمته ، علل قضاؤ د ، لا يعر عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ، لا يجاوره ظظلم ظاالم . فأنت أعظظم الظلمة وأكبرهم جريمة ، لأنك أشرك !بتصدفك ) فيك وفى مه عر وجل بهو اك قال الله عز وجل : ? . . لا تشرك بالله إن الشدك لظظلة عظيم ) [ سورة لقمان 31/ 13 ] «قال ! الله ) عر وجا : إد الله لا يغفز أن يسرك به ويع ما دون ذالك لم يشاء [ سورة النساء 116/4] انى الشك جدا «لا تقربه ، واجتنبه في ح كائك وسكناتك وليلك ويهارك ، في خلوتك وجلوتك ، وأحذر المعصيه في الجملة ، فو الجوارح والقلب ، واترك الإنم ما ظهر منه وما بطن/ ، ولا تهرب منه عر وجا بمخالغتك ! له) فيدركك ، «لا تنازعه في قضائه فيتصمك ، ولا تتهمه في حكمه فيخذلك ، ولا تغفا عنه فينيك ، ولا تحدت فو داره حادنة (فيهلكك) ، ولا تقا في دينه بهواك يرديك ويظلم قلبك ، ويسلك إيمانك ومعفتك ، ويسلط علك شطانك « ننغسك وشه اك «أهلك وشهواتك وجيرانك وأصحابك وأخلاءك وجميع حمه ، حتى عقارب دارك وحتاتها وجنها وبقتة هوامها ، فينغص عيستك في الدنبا ويطيا عذابك في الأخرى صرعكره ا ل قال رضى الله (تعالوا ! عنه وأرضاه : آحذر معصية الله عز وجا جدا ، الزه بابه حقا ، وأيذل طوقك وجهدك في طاعته ، معتذرا متضرعا مفتق أ خاضعا ، متخشعا مطقا ، غير ناظر إلوا حقد ولا تابع لهواك ، ولا طالب للأعواض . ديا «وأخرى ، «لا أرتقاء ال المنازل العالية والمشامات الفيعة الشريغة واقطع بأنك عبده ، والعد وما ملك لمه لاه ، لا يستعحه عليه شينا صن الآشباء .
Bog aan la aqoon