إغتا الناس لك كان بتخطيطك وإعدادك.
27 - وينبغى أن تجتنبت مماراة(6) الصديق ، فإنها تقطع المودة من أصلها، وهي سب الاختلاف، والاختلاف سب التباي. وقيل لأعراي. ما تقول في المراء? فقال : ما أقول فى شيء يعسسد الصداقة القويمة ويحل العقدة الوثيقة2 وأول ما فيه أن يكون دريعة(8) للعغالبة، والمغالبة أمتن أسبا الفتنة؟
أم الطويل ، ورد هذا الشعر في «االصداقة والصديق» ، ص198 ، عان النحو التالى يعاتبكم يا أم عمرو محبكم ألا إنيا القالى الذي لا يعات ولعل هذه الرواية أصوب لتطابقها مع المعنى المفهوم من القرب وعدم الهجر.
أى : عتاب علان ذن واحد اقترفه المعاتسب ، والذنب الوحيد لا يستحق مقترفه العتاب.
اراة: المحراء المناظرة والمجادلة والمخالفة .
وردت في الأصل لوهوا الذريعة فيى اللغة : حلقة يتعلم عليها الرامي . وفي الاصطلاح : الوسيلة والسبب إلى الشى وقيل: اتسعت دار من يداري وضاقت آسبا من نماري.
28 - وإتالد أن يثطر ببالك استحقار صديق في مجلس حفل ٠، مرائيا أنك تريد مذاكرته(3)، فذلك منبع العداوة ومجمع روال الألفة.
29 - واحذر أن تبخل علىن صديقك بعلم هو يرغب فيه، أو تنهي (إليه) أنك تريد ان تستبد به من دونه والاستتثار بسعع منه عليه 30 - وينبغي أن تحتمل منه من لا ينفك البشر منه من جعوة أو أدنى. فقد قيل: احتمل في أخيك من الغلم ثلاثة: ظلم الغضب وظلم الدالة وظلم الجفوة.
31 - وأنس ما يبدو منلك ٠، ، ما أمكنف ، تارة إإ ضعف طبيعة الانسان، وتارة إلى التهاون وقلة ضبط النفس، فما يلبث الحبيبان إن لم يمجوزا(7) كثيرا من المكروه أن يتباغضا وقيل : لا تأخذ أخاك بذنب قد لقيت به مولالو(8) ، ولا تحسق أنك تجد مرن لا عيب فيه .، ملس اجتمع فيه الناس نفين (مهتمن) بشيء ما.
Bog aan la aqoon