واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
وقوله أيضا في مدح أخصامه والتهكم عليهم:
ما كان ذنبي أن فلت معاولكم
من آل لأي صفاة أصلها راس
وقد رووا له هجوا بوالدته وأبيه ونفسه.
راجع قصيدته السينية التي حبس فيها، التي أولها:
والله يا معشر لاموا امرءا جنبا
في آل لأي بن شماس بأكياس
مدحه:
كان لا يبالغ في مدحه إلا بأخلاق العرب المحبوبة، وكثيرا ما يتعرض لذكر الكرم والجود شأن كل مستعط، وينزه ممدوحه عن المن الذي يشين العطاء ويصيره ممقوتا عند العرب.
Bog aan la aqoon