Abkar al-Afkar fi Usul ad-Din
أبكار الأفكار في أصول الدين
Noocyada
** وأما النظام
** والكعبى
** فإنهما قالا :
وإن أضيف إلى أفعال العبد ؛ فالمراد أنه أمر بها.
وزاد الجاحظ (3) على هؤلاء بإنكار الإرادة شاهدا ، وقال : مهما كان الإنسان / غير غافل ، ولا ساه عما يفعله ؛ بل إن كان عالما به ؛ فهو معنى كونه مريدا.
** وذهب البصريون من المعتزلة :
** وذهبت الكرامية
وطبقات المعتزلة ص 49 والملل والنحل 1 / 53 والفرق بين الفرق 131 150 والنظام تأليف أبو ريدة).
أما عن رأيه في الإرادة : فانظر شرح الأصول الخمسة ص 434 والملل والنحل 1 / 55.
(وفيات الأعيان 2 / 248 والعبر 2 / 176 والفرق بين الفرق ص 181).
أما عن رأيه في الإرادة : فانظر شرح الأصول الخمسة ص 434 والملل 1 / 78. ولمزيد من البحث والدراسة راجع ما سيأتى في الجزء الثانى القاعدة السابعة : ل 246 / ب.
(وفيات الأعيان 3 / 140 ولسان الميزان 4 / 355 وتاريخ بغداد 2 / 212)
أما عن رأيه في الإرادة فانظر : الملل والنحل 1 / 75 والفرق بين الفرق 176 ، 177. ولمزيد من البحث والدراسة راجع ما سيأتى في الجزء الثانى القاعدة السابعة ل 246 / ب.
والكرامية ثلاثة أصناف : حقائقية ، وطرائقية ، وإسحاقية.
(الملل والنحل 1 / 108 والفرق بين الفرق 215).
أما عن رأيهم في الإرادة : فانظر الملل والنحل 1 / 110 والفرق بين الفرق ص 220.
ولمزيد من البحث والدارسة عن هذه الفرقة راجع ما سيأتى في الجزء الثانى القاعدة السابعة ل 256 / ب فقد تحدث الآمدي عن آراء الكرامية بالتفصيل.
Bogga 299