له قصر في الجنة، ومن لم يكتبها ويرسلها حرمت عليه شفاعتي يوم القيامة، ومن كتبها وكان فقيرا أغناه الله، أو كان مديونا قضى الله دينه، أو عليه ذنب غفر الله له ولوالديه ببركة هذه الوصية، ومن لم يكتبها من عباد الله اسود وجهه في الدنيا والآخرة.
وقال: والله العظيم ثلاثا هذه حقيقة، وإن كنت كاذبا أخرج من الدنيا على غير الإسلام، ومن يصدق بها ينجو من عذاب النار، ومن كذب بها كفر) .
هذه خلاصة ما في هذه الوصية المكذوبة على رسول الله ﷺ، ولقد سمعنا هذه الوصية المكذوبة مرات كثيرة منذ سنوات متعددة
1 / 49
الرسالة الأولى حكم الاحتفال بالمولد النبوي
الرسالة الثانية حكم الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج
الرسالة الثالثة حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان
الرسالة الرابعة تكذيب الرؤيا المزعومة من خادم الحجرة النبوية