153

لبنى :

ابن أختي المرحومة، وقد طرحه ابن جلالتكم في السجن مع أنه هو الذي يعولني.

ملك :

ولماذا؟

لبنى :

لأنه لم يرد أن يتنازل عن حب ابنة يحبها وقد ربيتها في بيتي؛ لكونها ... لكونها يتيمة.

ملك :

أتعنين أسما وسليما؟

لبنى :

نعم. أسما. أسما وسليم (بذاتها): آه ربي، أريد ولا أريد أن أكشف الأمر.

Неизвестная страница