كبير الكهنة : ... سيبدي يوم حاجتنا
إليه ما كان يخفيه فيشقينا ...
أما فتاتي فلن أرضى محبتها
له وقد بات خداعا يراضينا
وقد تحين أحايين يهددنا
بحيلة الخائن الجاني فيردينا!
الملكة (متظاهرة بالدهشة) :
حيرتني أي حيره!
ماذا! أينشد ضيره؟!
هل جن أم باع مجدي
Неизвестная страница