============================================================
تكيهاجفى حركلت بللشس غيرما خوذ يه فى الشريعة انه اعظيم العناوالجدوى فى اقتدارهم علىجيه تعيين مومنع الحلال بالسمت بوالارتفاع حتى يقصده الناظرون ن بالآبار ويستغنون به عن ترديد الابصار فى بقمة من السماء حول عبود الشفق ذات طول وهرض رهما يشغلهم ذلك الترديد عن ادراكه حتى يغيب * واما القليل الميندوحون فى التنزيل المشتغلون بخشية الله تعالى على المعصية وهم الذين لم يثبتوا حكما قبل التحقيق ولم يعاندوا امراظاهرقه الصحة ولم يجنوا على الاسلام ولم يفتروا على القرآن ولم يدعوا المباينة فى الضروريات والخلاف فانهم بين امرين، اما الاستعانة فى كل صناعة باهلها وهوشىء ماموربه واماصرف الاجتهاد الى استيقان المطلوب من غير اشتنال لاعناء به (1) قصد للبراءة من وصمة التقليد والجهل جعلنا الله منهم بمنه جه الباب الاول فى ان الحاجة الى الحركة الاولى فى السماء نحو المغرب ضرورية فى هذا المطلب لوالا الاشخاص المدركةفى السماء لماعرف ان فى العلوحركة ولولم تكن الحركات العلوية لماعرف فى الافق الابالوضع جهة ولو عينت الجهات بالوضع فى مسكن ما من مساكن الارض لم يكن تعيين بعينها فى تلك البقغة فان مشارق النيرين والكواكب على اختلافها وان (1) كذا. .
Страница 10