236

وذا فهامة زهت الديار

به فخرا وقد شرف الأعارب

وهذا ألمعي فيلسوف

وهذا شاعر العصر الظريف

كأننا في أعصر

ظلامها ضافي الحلك •••

وتضحكني تقاريظ الجرائد

وما فيها من المدح القبيح

ترى في كل ديوان فرائد

وتدعو كل عي بالفصيح

Неизвестная страница