وفي الصف المواجه لمنزلي كان
فاروق منيب
زميلي بكلية الحقوق، يقيم مع أخته وزوجها في طابق أرضي، وكانت غرفته تطل على الشارع، فأنادي عليه وأنتظر حتى يفتح النافذة، فأعتلي قاعدتها وأقفز إلى الداخل. وينضم إلينا
مصطفى الحسيني
الذي كان يسكن في حي بين السرايات المجاور مع إخوته
بهي
و
عادل
و
عظيمة
Неизвестная страница