Иудаизм в вероубеждениях и истории
اليهودية في العقيدة والتاريخ
Жанры
28
من مصر تذمرهم من التيه الطويل في تلك المفاوز
29
الوعرة التي مكثوا يضربون فيها أعواما دون أن يجدوا سبيلا منها إلى خروج واستبشاعهم الطعام المسيخ
30
الذي كتب عليهم أن يتجرعوه وهم لا يكادون يسيغونه
31
وتأذيهم من الحيات التي وقعوا بين أنيابها فما انفكت تثخنهم لدغا حتى بدا لموسى أن يجتزئ بما أصابهم وأن يكف عنهم هذا الأذى: «فصنع موسى حية من نحاس ووضعها على الراية، فكان متى لدغت حية إنسانا ونظر إلى حية النحاس يحيا» (عدد 21: 9).
وقد سحق هذه الحية بعد 8 قرون حزقيا بن آحاز ملك يهوذا بين ما حطمه من أصنام وأنصاب: «هو أزال المرتفعات وكسر التماثيل وقطع السواري وسحق حية الناس التي عملها موسى لأن بني إسرائيل كانوا إلى تلك الأيام يوقدون لها ودعوها نحشتان» (2 ملوك 18: 4).
هذا وقد فصلت الأسطر الأولى من سفر التكوين كيف سلك الله في خلق الكون نهجا يذكرنا بصنع السحرة: «وقال الله: ليكن نور فكان نور» (تكوين 1: 3).
Неизвестная страница