============================================================
فقالت: إنه لا يدعها فى حيض ولا فى غيره.
ففرض لها ابن الزيير أربعا بالليل وأربعا بالنهار.
فقال: لا يكفينى يا ابن الزبير، قتمنغتى ما أحل الله لى.
قال: إذن أسرفت(1)..
وأخرج ابن سعد فى الطبقات:: عن على بن أبى طالب، قا: كفيتكم من النساء الحارقة، فما ثبتت منهن امرأة إلا أسماء بنت عميس قال فى النهاية : هى المرأة الضيقة الفرج.0.
وقيل: : التى تغلبها الشهوة جتى تحرق ثيابها بعضها على بعض؛ أى تحكمها، يقول: عليكم بها.
ومنه حديثه الآخر: وجدتها حارقة، طارقة، فائقة.
وأخرج الببهقى في شعب الإيهان:.
عن أبى هريرةن سمعت رسول الله يقو: "فضلت المرأة على الرجل بتسعة وتسعين جزةا من اللدة، ولكن الله ألقى عليهن الحياء"(2) .
وأخرج الطبرانى فى الأوسظ:: عن ابن عمرو، قال: قال رسول الله : لافضنلت المرأة على الرجل (1) ذكره بمعناه الهيئمى فى المجمع (298/4) وعزاه للطيرانى عن محمد بن سيرين أن اكارا لأنس ابن مالك كان يعمل على زرنوق فاستعدت عليه امرأته أنسا أنه كان لا يدعها ليلا ولا نهارا فأصلح أنسن بينهما فى كل يوم وليلة على ستة، وقال ربجاله ثتات:.:.: (2) أخرجه البيهقى فنى الشعب (/.1) (7737).....
Страница 80