С имамом Абу Исхаком Аш-Шатиби о вопросах наук о Коране и его толковании
مع الامام أبي إسحاق الشاطبي في مباحث من علوم القرآن الكريم وتفسيره
Издатель
الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة
Номер издания
السنة ٣٤ العدد ١١٥
Жанры
١ - رَاجع مُقَدّمَة كتب التَّفْسِير. ٢ - مثل الْبُرْهَان، والإتقان، ومقدمة فِي أصُول التَّفْسِير لشيخ الْإِسْلَام. ٣ - انْظُر الْبُرْهَان (١/٢٢)، والإتقان (١/٨٣)، ومناهل الْعرْفَان (١/١٠٢)، ومباحث فِي عُلُوم الْقُرْآن/ ص ٧٩. ٤ - مثل التدرج فِي تَحْرِيم الْخمر. ٥ - انْظُر أَسبَاب النُّزُول، ص (٨)، ومقدمة فِي أصُول التَّفْسِير، ص (٧٢)، والإتقان (١/٨٤) . ٦ - مثل قَوْله تَعَالَى: ﴿قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ﴾ فَذهب الإِمَام الشَّافِعِي إِلَى أَن هَذَا الْحصْر غير مَقْصُود، وعلّل ذَلِك بِأَن الْآيَة نزلت بِسَبَب أُولَئِكَ الكفّار الَّذين أَبَوا إِلَّا أَن يحرموا مَا أحل الله، ويحلوا مَا حرم الله. انْظُر مناهل الْعرْفَان (١/١٠٥) .
1 / 44