للبدر أنعش نوره الأطلالا
فتحس أنك في زمان سالف
هزج، ولا تجد الخيال خيالا
وتكاد تسمع من أناشيد به
سحرا وتبصر موكبا يتلالا!
وكأن «رمسيس» العظيم أمامهم
وكأنما سجدوا له إجلالا!
وكأن ما رسموا على جدرانه
ما كان لا ما قد يظن محالا
فترى من «الأرباب» - وهو تجاههم
Неизвестная страница