167

Васит Фи Тараджим

الوسيط في تراجم أدباء شنقيط والكلام على تلك البلاد تحديدا وتخطيطا وعاداتهم وأخلاقهم وما يتعلق بذلك

Издатель

الشركة الدولية للطباعة

Номер издания

الخامسة

Год публикации

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

Место издания

مصر

هَيْهاتَ هَيْهاتَ الظعائنُ قدْ أتى ... فِنْدُ القُوَيْدِسِ دُونَ مَنْ تهواها يا ليتَ شِعْرِي والفِراقُ مُوكَّلٌ ... بالعاشقينَ مَتى يكونُ لِقاها وقال أيضا: ألا مَنْ لِبْرقٍ مُسْحِرٍ متبلّج ... أجُوجٍ كتَسْعارِ الحرِيق المؤجَّج سَرى في حَليٍّ مُشْمخِرّ كأنّ في ... جَنابَيْهِ عُوذًا وُلَّهًا مُتدَجْدِج قعَدْتُ لهُ بعدَ الهدُوِّ أشِيمُهُ ... ومنْ بَشِمِ البْرْقَ اليمانيَّ يَهْتَج ألا أَيُّهَا البَرْقُ اليمانيُّ عَرِّج ... وخَيّمْ على أطلالِ جَفْرِ الهُوَيْدِج وَرُمَّ منَ الأطلالِ ما قدْ عَثَتْ به ... من العاصفاتِ كلُّ هَوْجاَء سيهْج وعَلّلْ لَدى مَغْنى الأحَيْمِرِ مَنْهجًا ... لَنَا نَعْتَرِيهِ حِينَ نذهبُ أو نجى أَلا لَيت شِعْرِي هلْ تَغَيَّرَ بعدنا ... ومنْ يَعْتَلِقْ مَرَّ الحوادِثِ يَنْهَج وهلْ يُرْجِعَنْ مَغنى الأحَيْمرِ جابةً ... لِمُسْتَهْترٍ حَرَّانَ ذي لوْعةٍ شج

1 / 167