Мухаммадийское откровение
الوحي المحمدي
Издатель
دار الكتب العلمية
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
Место издания
بيروت
Жанры
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(١) أول من نقل لنا هذا الرأى جريدة السياسة منذ سنين ثم تكرر نقله.
1 / 8
(١) راجع آخر الفصل ١٥ وأوائل (١٦: ١٢ - ١٤) من إنجيل يوحنا.
1 / 9
1 / 10
(١) هذا بالنسبة للطبعة الأولى. (٢) ولا تزال ترجمته ناقصة وبلغنى أنه سيصححها مرة أخرى. (٣) ما يسمع من تنصر بعض المسلمين، ما هو إلا إكراه لبعض العوام الجاهلين أو استمالة لبعض الفقراء منهم بالمال أو تربية لبعض الأطفال. (٤) يعنى العرب الذين تغلب عليهم البداوة حتى فى حواضرهم كمكة ويثرب.
1 / 11
(١) مؤنث المرث كتعب: الصبور على الخصام الذى لا يتنازل عن حقه. (٢) هو المستشرق العلامة المسيو جول لا بوم. (٣) أى لا يكفى فى فهمها العلم بمتن اللغة العربية وقواعدها وبلاغتها وفقهها.
1 / 12
(١) أى صاروا منفرين للكافرين عن الإسلام وصادين عنه لئلا يكونوا مثلهم، واقرأ قوله تعالى: رَبَّنا لا تَجْعَلْنا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا [الممتحنة: ٥].
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 17
(١) كان اليهود ينتظرون ثلاثة من الأنبياء والمصلحين، المسيح وإيلياء والنبى المطلق الذى بشر به موسى ومن بعده. ومن أدلة ذلك ما جاء فى الفصل الأول من إنجيل يوحنا وملخصه: أنه لما ظهر يوحنا المعمدان (وهو يحيى ابن زكريا ﵉؛ وصار يعمد الناس فى نهر الأردن، أرسلوا إليه وفدا ليعرفوا أى الثلاثة هو فسألوه: أأنت المسيح؟ قال: لا. قالوا: أأنت إيليا؟ قال: لا. قالوا: أأنت النبى؟ قال: لا. «٢٥ فسألوه وقالوا له: فما بالك تعمد الناس إذا كنت لست المسيح ولا إيليا ولا النبى؟ إلخ فذكروا النبى معرفا، ولو قالوا: له أأنت نبى بالتنكير؟ لما قال لا.
1 / 18
1 / 19
1 / 20
(١) الكهنوتية: نسبة إلى الكهنوت، وهى كلمة دخيلة من اصطلاح النصارى واليهود والوثنيين معناها وظيفة الكاهن، وهو الذى يتولى بعض التقاليد الدينية المختلفة عند كل منهم. (٢) راجع سورة يونس، الآية: ٦٨، وآخر سورة مريم وغيرهما.
1 / 21
1 / 22
(١) بلغنى أنه ترجم بعض الفصول والمباحث ولم يترجم الكتاب كله.
1 / 23