72

Вахшийяты

الوحشيات وهو الحماسة الصغرى

Исследователь

عبد العزيز الميمني الراجكوتي

Издатель

دار المعارف

Номер издания

الثالثة

Место издания

القاهرة

عُوَيْفُ بن نَضْلة جَزَى اللهُ في مَسْعَاةِ مَا كَانَ بينَنا ... وَوَلَّى كَثِيرَ اللَّوْمِ مَنْ كَانَ ألْوَمَا لَقَد زَوَّدتْنَا أُمُّ أَوْفَى قَصِيدةً ... عَلَى نأْيِها أَطْرَافَها تَقْطُر الدَّمَا وَمَا كَانَ الإَّفَضْلُ قَوْلِ وَجَدْتِهِ ... فَلاَ تَترُكي خَالاَ صَحِيحًا ولا آبْنَما وَلَوْلا حُبَيٌّ قُلْتُ قولًا يَنَالُها ... وَلَوْ تَخِذتْ دُونَ الكَواكِبِ سُلَّمَا وقال أبو كَدْراء العِجْلِيّ تُكَلِّفُنِي ظَعِينَتُنَا حِمارًا ... لِعِصْمَةَ أوْ لِحارِثَةَ الضَّنِينِ وَلَسْتُ بِقَانِصٍ فَأدُسَّ وَحْرًا ... خِلاَلَ الماءِ في قَصَبِ وَطِينِ وَلَكِنّي إذَا اجْتَمَعَتْ لُجَيْمٌ ... وَعَزَّ كَسِيبَةُ اللَّحْمِ السَّمِينِ أُخَالسُ أَو أُمَالسُ أوْ أُماضِي ... بمثلِ الوَرْسِ يْخُرجُ كُلَّ حينِ

1 / 76