38

Вахшийяты

الوحشيات وهو الحماسة الصغرى

Исследователь

عبد العزيز الميمني الراجكوتي

Издатель

دار المعارف

Номер издания

الثالثة

Место издания

القاهرة

وقال عمرو بن الأهتم
لَيْسَ بَيْنِي وَبينَ قَيْسٍ عِتابٌ ... غَيرُ طَعْنِ الكُلَى وضَرْبِ الرِّقَابِ
إذْ جَزَيْنَا قُشَيْرَهُمْ وهِلاَلًا ... وَأبَرْنَا قَبِيلةَ ابنِ الحُبَابِ
واقْتَضَيْنَا دُيُونَنَا في عُقَيْلٍ ... وَشفَيْنا غَلِيلَنَا مِنْ كِلابِ
نَزَلُوا مَنْزِلَ الضِّيافَةِ مِنْها ... فقَرَى القَوْمَ غِلْمَةُ الأَعْرَابِ
أبو الخطّار الكلبيّ
أَفَادَتْ بَنُو مَرْوَانَ قَيْسًا دِمَاَءنَا ... وَفي اللهِ لَمْ يُنْصِفُوا حَكَمٌ عَدْلُ
كَأَنَّهُمُ لَمْ يَشْهَدُوا مَرْجَ رَاهِطٍ ... وَلَمْ يَعْلَمُوا مَنْ كَانَ ثَمَّ لَهُ الفَضْلُ
وَقَيْناكُمُ حَرَّ القَنَا بنُفُوسِنَا ... وَلَيْس لَكْم خَيْلٌ سِوَانا وَلا رَجْلُ

1 / 42