122

============================================================

12 مذكر الله عز وجا عند التصرف في الطاهات لأن ذلاك منقي وساوس العد و.

قاذا قيل للك : ما الحجة في فل الدن قبل إد خالهما في الإناء 8 تقول: ماروي عن رسول الله صلى الله طيه وسلم أنه قال : إذا استيتذ أحدكم من نومه فلا سنس (1) بده في الإتاء حتى يفسلها ثلاشا قإنه لا يدري أن بماتت بده 0(4) فالوجه فى هذه الديت آنه كان طن الاجاب عن عهد رسول ) حوطب عن جدته عن آيسها، وابن اچة بتموه في كتاب الطهارة ماب ماجاء في التسية في الوضوء ن حديث أبي هرره 1/ 40 1 وأحد فن ند 41412 والبيق في سننه 43/1 ووالد ارهطني فى ته سا 2111نحموه والحاكم في الحرك 46/1 1 ، وشقل عن الإمام أحد بن حنهل قوله لا آطم فن هذا الباب حديا له اسناد جيد ، وقال ان حد من إساعيل قال : أحسن شي فى هذا الباب حديث ساح ابن د الرحن وقال المارظ من حجر بعد آن تللم م الحديست والظاهر آن جموع الأحاديث بدث منها قوة تدل طن آن له أصلا: انظر: سنن القرذ 31/1 وظحيص الحر 4/1 7سه* 1) فست الثوب والبد في الماء أد حلته وفططته فيه .

انظر: الاح مارة فس 1/2ه1 وسب لاسس اللنة ماد ف 2941 والنهاية 316/3 لسان الرب ادةفسة/16-7ه1 والصباح السير 453/2 وفتح الباري 264/1 1) اخرجه السغاري في مه منموه في كتاب الوضو مالا سعبار وترا، ولم بذكر علاتا 1/ 263، وسلم فن كتاب الطهارة باب كراهية فس التون ولهيره بده العكواى فى نباسقها فى الا تاء قهل فلها ثلاشا وفيه مفسلهابدل بنسلها* 23371

Страница 122