============================================================
10 (ولسم1) خرح هذا التأويل (من2) حكم مانذهب إلمه ، وقال تعالى ((ل{ اخذكم الله باللضو في أيانكم ولكن يؤ احذكم با عقدشم الأيان ] 151 وفي موضع آخر(1 ما كسمت ظوكم)) (4) ، فالتعقيد والكسب ها النية: وذلك أن النية عقد بالقلب وعزمة على البواح موقال تعالن (( ولكن ماتعدت قلوكم () فتمد القلب هو النية والشواهد طى ذلك فأكثرا من أن تمعصى والاختصار مابلغ وأشفي:
() وقال الشافعى آراد سحانه آن يوفوا بكل عقد كان بمين أو فير مين *وكل عقد نذر إذا كان في العقد لله سبحانه طاعة أولم مكن فسا أمر بالوفاء فيها معصية قلات : فالمصنف رحه الله فسر المقود بأفعال الطوب وذ كر هدم ارض ذلك مع تفسير من فرها مالعهود انظر: أحكام القرآن لا من المرب 4/2 52-ه 6ه، وتفسير القرطيي 2616-33 ، وأحكام القرآن للشافعي 16/2، وتفسير امن جرسسر 41-) والبر الحد 411/3-412 والكشاف 1/=51-9 وزاد السير 2618 (1) وفن - ا- ( ظيس). والصواب مافي ب - (من) والصواب مافن ب-.
(3) سو رة المايدة آية 86 (4) سو رة المقرة آية *22.
(5) انظر تفسير القرطبى /116 *وتفسير ابن جرر 41672 (1) سورة الأحزاب آية (7) لعل الفاء هنا زهادة من النسخ وصحة المماره (على ذلك أكثر)
Страница 112