212

Уюн аль-муназарат

Жанры

============================================================

فرأت بدا اخرجت من الجو وتتاولت مثرره وشدته عليه نصعقت صعقة وخرجت من خلف الستر ففر الجمع أمامها وقام إليها أخوها وقال "ما وراءك؟ ما شأنك؟" قالت : " خل عن الرجل يا مفتون إتك لما تناولت ضريه رأيت كذا وكذا، فتركه الخليفة قذكر أن الرجل الذى ضربه دخل إليه وقال.: "با أحمد اغفر [لي] ما ضربتك . قال له : "وكيف أغفر لك ولو زدنتى قليلا قتلنى" قال له : "نعم والله لو قدرت على قتلك من أول (ضربة) سوط ما قصرت" قال له : *وليم 9 قال : "لأتى خشيت إن دام عليك الضرب والعذاب حملك ذلك على أن تقول بخلق القرآن فتقتن يذلك أمة حسد (صلعم) فيقولون يقولك فقال له أحمد: "أرني يدلك" فأراه يده فقبلها ثم قال له : * أنت حل،.

(وقد تقدم لنا إقامة البرهان على صفة كلام الله تعالى فوجب قدمه لاستحالة اتصاف القديم بما يدل على حدوثه فوجب قدم القرآن واستحال أن يكون مخلوقا لأنه كلامه تعالى والحروف والأصبوات ارات ته) الناظرة الخادية والشمانون 290 حكي أن المأمون تاظر ثنويا فقال له : "أسألك عن حرفين هل تدم مسيء قط على إساءته4 " قال الثتونى "تعم قال له المأمون : "قالندم على الإساءة إساءة أم إحسان9 قال : "إخسان قال له: "فالذى أساء هو الذى أحن أم غيره؟ " قال : "يل هو هو" قال له

Страница 212