في مجمعهم؛
قم فابن فلكا.
هذا ما همس به الإله لعبده الصالح زيو سودرا.
من ملحمة جلجاميش
31
ونتابع الملحمة، فتقول:
أرعد الإله حداد في الغيوم،
وبعد أن زلج زيو سودرا الباب
كان الإله حداد يرعد في الغيوم،
وأصبحت الريح عاتية، فأرخى الحبال
Неизвестная страница