لين الفرش ما نبث من الوج
د وغالي الحلى وبيض المغاني
كلما باح واجد بهواه
أقبل الفجر مرهف الآذان
يتباهى بنا وينقل عنا
ناشرا طيبنا على الأكوان
إن أعراسنا لملء تقى الوا
دي وزهو الربى وعزم الزمان
سكرت من غرامنا هذه الأر
ض وهشت مخلدات الجنان
Неизвестная страница