Омейядская мечеть в Дамаске
الجامع الأموي في دمشق
Издатель
مطبعة الحكومة
Место издания
دمشق
Жанры
Неизвестная страница
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) منها دعوى الجمّال على أمير المؤمنين المنصور أمام قاضي مكة. (٢) ومنها دعوى المرأة على عيسى بن موسى أكبر أمراء البيت العباسي ووالي العراق أمام القاضي شَريك.
1 / 6
(١) أي إلى وقت كتابة هذه الفصول.
1 / 7
1 / 8
(١) البيت لشوقي.
1 / 10
1 / 11
(١) الطبيعة (فعيلة) بمعنى مفعولة، والذي طبعها وأجراها على سننها والله خالق كل شيء.
1 / 12
1 / 13
(١) سمعت (وأنا مقيم في مكة من ست وعشرين سنة) أنها أزيلت، وكشفت جدران المسجد.
1 / 15
(١) (رآه ابن جبير وذكره في رحلته واندثر من عهد بعيد). ومن المصادفات غير المقصودة أن سُمّي الشارع المقابل له بشارع النصر وهو أول شارع حديث في دمشق فتحه جمال باشا سنة ١٩١٦ وكان يسمى باسمه.
1 / 16
1 / 17
(١) انظر الفصل الملحق بهذا الكتاب.
1 / 18
(١) كلمة (درابزين) معرّبة من قديم، ولا تزال مستعملة عند أهل الشام إلى الآن.
1 / 19
1 / 22
(١) وقال في "منادمة الأطلال": وقد بقي البسيط الذي صنعه ابن الشاطر إلى سنة ١٢٩٠ هوكان شيخنا الشيخ محمد الشهير بالطنطاوي إمامًا في فن الهيئة والميقات في دمشق، فرآه قد اختل لمرور السنين فجاء يحرّره فانكسر فصنع غيره ولكنه رسمه على الأفق الحقيقي، وقد حصل له معاكسات من أهل دمشق وهجاه بعض ذوي الخلاعة والعقل المنحرف. ثم إنه رسم آخر على الأفق المرئي ووضعه في جامع الدقاق في الميدان.
1 / 23
(١) وفي "منادمة الأطلال" ٣٩٦.
1 / 24
(١) إيكوشار. (٢) أما أرض الجامع فالغالب أنها كانت تحت الأرض الحالية بنحو نصف متر فقط.
1 / 25