صَفْوَان والأقطن والأقرع الْغِفَارِيّ
ذكرهم الصغاني مِمَّن فِي صحبتهم نظر وَلم أر لَهُم ذكرا فِي الرِّوَايَة فكتبتهم احْتِيَاطًا
ع الْأسود بن سُفْيَان بن عبد الْأسد المَخْزُومِي كَذَلِك أَيْضا ذكره ابْن عبد الْبر
الْأسود بن يزِيد اُحْدُ كبار التَّابِعين أدْرك النَّبِي ﷺ مُسلما وَلم يره وَذكر فِي كتب الصَّحَابَة للمعاصرة فَليعلم ذَلِك
الْأَشْعَث بن إِسْحَاق بن سعد بن أبي وَقاص عَن جده
قَالَ أَبُو زرْعَة مُرْسلا
ع امية بن خَالِد عَن النَّبِي ﷺ أَنه كَانَ يستفتح بصعاليك الْمُهَاجِرين وَعنهُ أَبُو إِسْحَاق السبيعِي
قَالَ ابْن عبد الْبر لَا تصح لَهُ صُحْبَة عِنْدِي والْحَدِيث مُرْسل
1 / 30