Подарок для поминающих

Аш-Шаукани d. 1250 AH
120

Подарок для поминающих

تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين من كلام سيد المرسلين

Издатель

دار القلم-بيروت

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٩٨٤

Место издания

لبنان

الهيثمي فِيهِ مرشد بن سعد وَزِيَاد بن وَكِلَاهُمَا ضَعِيف وَأخرج زَنْجوَيْه عَن خَالِد بن زيد الْأنْصَارِيّ ﵁ عَنهُ ﷺ من قَرَأَ قل هُوَ الله أحد إِحْدَى وَعشْرين مرّة بنى الله لَهُ قصرا فِي الْجنَّة وَأخرج مُحَمَّد بن نصر من حَدِيث أنس عَنهُ ﷺ من قَرَأَ قل هُوَ الله أحد خمسين مرّة غفرت لَهُ ذنُوب خمسين سنة وَأخرج ابْن عدي وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أنس عَنهُ ﷺ من قَرَأَ قل هُوَ الله أحد مائَة مرّة غفرت لَهُ خَطِيئَة خمسين عَاما مَا اجْتنب خِصَالًا أَرْبعا الدِّمَاء والفروج وَالْأَمْوَال والأشربة وَفِي إِسْنَاده الْخَلِيل بن مرّة وَهُوَ من الضُّعَفَاء الَّذين يكْتب حَدِيثهمْ وَأخرج التِّرْمِذِيّ من حَدِيث أنس ﵁ عَن النَّبِي ﷺ قَالَ من قَرَأَ كل يَوْم مائَة مرّة قل هُوَ الله أحد محى عَنهُ ذنُوب خمسين سنة إِلَّا أَن يكون دينا قَالَ التِّرْمِذِيّ حَدِيث غَرِيب من حَدِيث ثَابت عَن أنس وَأخرج الطَّبَرَانِيّ من حَدِيث فَيْرُوز عَنهُ ﷺ من قَرَأَ قل هُوَ الله أحد فِي الصَّلَاة أَو فِي غَيرهَا مائَة مرّة كتب الله لَهُ بَرَاءَة من النَّار وَأخرج ابْن عدي وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أنس عَنهُ ﷺ من قَرَأَ قل هُوَ الله أحد مِائَتي مرّة كتب الله لَهُ ألفا وَخمسين حَسَنَة إِلَّا أَن يكون عَلَيْهِ دين وَفِي إِسْنَاده حَاتِم بن مَيْمُون وَهُوَ يروي مَا لَا يُتَابع عَلَيْهِ وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ حَدِيث لَا يَصح فِيهِ حَاتِم بن مَيْمُون قَالَ ابْن حبَان لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ وَأخرجه التِّرْمِذِيّ من حَدِيثه بِهَذَا اللَّفْظ وَأخرج الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث أنس عَنهُ ﷺ من قَرَأَ قل هُوَ الله أحد مِائَتي مرّة غفر الله لَهُ ذنُوب مِائَتي سنة وَفِي إِسْنَاده أَيْضا عبد الرَّحْمَن بن الْحسن الْأَسدي وَهُوَ ضَعِيف جدا وَفِي إِسْنَاده أَيْضا مُحَمَّد بن أَيُّوب الرَّازِيّ قيل فِيهِ كَذَّاب وَأخرج الخيارجي فِي فَوَائده من حَدِيث حُذَيْفَة بن الْيَمَان عَنهُ ﷺ من قَرَأَ قل هُوَ الله أحد عَشِيَّة عَرَفَة ألف مرّة أعطَاهُ الله مَا سَأَلَ وَسَيَأْتِي للْمُصَنف ﵀ فِي الْبَاب التَّاسِع أَحَادِيث فِي فَضَائِل هَذِه السُّورَة وسنتكلم عَلَيْهَا هُنَالك إِن شَاءَ الله

1 / 124