الاء العروس ودخولها على الرجل ودحر أداب الحماع اليلها يعرقك غائلة الشهوة ووجوب المبادرة في الدين إلى إطفائها بالنكاح.
3228 أبو داود عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، قال قال رسول الله- ااذا تزوج أحدكم امرأة أو اشترى خادما فليقل : اللهم إني اسألك خيرها وخير ما جبلتها عليه، وأعوذ بك من شرها، وشرما جبلتها عليه) 229] قال أبو الزناد: كنت رجلا مئناثا (2)، فقيل لي: استغفر الله اقبل المجامعة، فولد لي بضعة عنشر ذكرا.
230) ويستحب للمرأة ليلة بنائها ألا تفرط في التمنع على زوجها فيما يريده منها، ولا بأس بالامتناع الخفيف الذي يهيجه ويقوي رصه، فإن قوي امتناعها فربما يؤدي ذلك إلى انكسار شهوت ووعجزه عن الافتضاض ليلته تلك، فتبيت المرأة معه بليلة حرة ايقال: باتت العروس بليلة حرة - على الإضافة - إذا لم يقدر بعلها اعلى افتضاضها أول ليلة، فإن افتضها من ليلته قيل: باتت بليلة اشيباء - على الإضافة أيضا.
2313] قال النابغة: اش موانغ كل ليلة حرة يخلقن ظن الفاحش المغيار اقال الأصصعي: أراد موانع كل ليلة شيتا، فوضع حرة موضع اتيئا، للازدواج والعلم بما أراد.
[229) (30) المنياث هو الرجل الدي يررق بالبيات دود البسي 223 ثمار القلوب، ص 636 2231 ديوان النابعة الدبيابي، ص 36 (صص حمسة دواوي - المطبعة الوهبية 1293ه.
و لمار القلوب، ص 636
Неизвестная страница