============================================================
الاو لسوف يبدو بعدنا لمعاشر متواصلين على التقى إخوان الا اتيهم ذو المكرمات محمد بقوارع تتلى من القران الا ا ليتني كنست المقدم قبله في كل معترك ويوم لعان من يراني تاويا بحفيرة عش مؤمنا متجنب الكفران أنا ماوتى الفخار ساف (44) بن عمرو وربيع الانام في كل عصر كنت في جرهم أعد رئيا وإذا ما أمرت فالأمر أمري كان حكمي عليهم وعلى من حج ذا البيت في البرية يجري ها على غير مهر هويت التي ترون أماميف وكان ذلك الرجل، ملك جرهم، عشق نائلة فزنى بها في الكعبة مسخهما الله حجرين ليعتبر بهما، فأخرجتهما قريش فجعلوا ساف على ساف، ااو نائلة على المروة ليعتبر بهما من رآهما. فلما طال مكثهما عبدوهما، والله أعلم.
تنفرد النسخة (و) عند هذه النقطة عن النسخة التي اعتبرناها الأصل، الاو عن بقية النسخ بالزيادة التالية: الاوحكي عن إيحاق بن إبراهيم بن سليمان الثمار، قال آخبرني ثقة عن الاراجل من أهل اليمامة، قال وجد في بئر باليمامة ثلاثة أحجار، وهي بين طسم الا جديس يقال للقرية معنق بينها وبين الحجر ميل، وهم بقايا عاذ، عزهم تبع الا فا قتلهم فوجدوا في حجر من الثلاثة حجرا مكتوب [عليه] هذه الأبيات: يأيها الملك الذي بالملك ساعده زمانه ما أنت أول من علا وعلى شؤون الناس شأنه أقصر عليك مراقبا فالدهر مخذول أمانه م من آشم مصعب بالتاج مرهوب مكانه ق د كان ساعده الزمان وكان ذا خفض جنانه (261) ساف، اختصار للضرورة الشعرية لسيف بن عمر. انظر عن هذا الشخص داثرة المعارف الاسلامية (5612) والمراجع المحال إليها هناك.
6
Страница 148