============================================================
كمحك القلعي الرصاص، وهو على صورة كلية البقر، فيه أكثر من مائتي من، الاوخاصيته إذا عدم المطر جعلوه على عجلة وأدخلوه مدينة أردبيل، فينزل المطر الاو يدوم، حتى يخرج ذلك الحجر إلى الميدان. فإذا خرج سكن المطر، وهو من * ينا عجائب الدنيا والله أعلم.
(203) .(202) اوفي بلاد دربند(262) باب الأبواب أمة يقال لهم الطبرسلان (253) فيهم (204) 9 ااربعة وعشرون ألف رستاق (أ) في كل رستاق سرهنك (209) كبير، كالأمين، وهم (205)111 السلمون، اسلموا في زمان مسلمة بن عبد الملك(203)، لما بعثه هشام بن عبد 0ما الملك، حين ولي الخلافة، ففتح باب الأبواب، فأسلمت على يده أمم كثيرة، (1) كذا في جميع السخ ما عدا (م) وفيه 25000 رستقأ.
4606122965666626.66(668266966666:61606926166.192106.166يقل 55071506616660661860.922 (202) ويسميها العرب ايضا "الباب وهباب الأبواب مدينة بإقليم داغتان الررسي عل الساحل القري لبحر قزوين فتحها المسلمون منذسنة2{ هجرية، ولكن مسلمة بن عبد الملك هو الذي وطد حكم الملمين فيها حيث اسكن اربعة وعشرين الفا من جنده الشاميين في هذه المنطقة . وقد بنيت جول المدينة أسوار وتحصينات كانت تحسيها من هجمات العدو ومن هيجان البحر على السواء والكتب التي تتناول دربند في العصور العربية وبعدها وقبلها لا تكاد تحصى، ولكننا نختار من المراجع التالية : تتريم اللدان (ص 65، 1ر، 309، 404) كتاب البلدان للهمذاتي (ص 286، 288، 296، 293) صبح الأعشى (الفهرس) صورة الأرض لابن حوقل (ص 291 -292) معجم البلدان (302/6 - 306) كتاب الجفرافيا لابن سعيد الطبعة الثاتية - ديوان المطبوعات الجامعية - الفهرس) أثار البلاد للقزريني (ص 579، 595، 296) .عجم ما استعجم (ص 226) تاريخ الطبري (2929/1 1362/2) تترح البلدان للبلاذري (ص 203) احسن التقاسيم للمقدسي (ص 362) المسالك والممالك للاصطخري (ص 149) الكامل لابن الأثير (252/12 وما يعدها) وانظر كذلك المقالة القيمة التي كتبها بارتولد في داثرة المعارف الاسلامية (الطبعة الاولى مادة دربند) والتي استشهد فيها بهذا النص لاي حامد الغرناطي، معثمدا عل الفصل الذي رجمه دورن التحفة، وتقدمت الأشارة إليه، وكذلك قائمة المراجع الاجنبية، ولا سيما الروية الني اوردها في اخر المقال.
(203) كذا في غتلف النيخ، اورد الهمذاني هذا الاسم برسم طبران، وهو ايضا الشكل الذي اعتمده الاصطخري وأما ابن خرداذبة فقد ذكر هذا المكان باسم طبرسرانشاه.
294) آنظر (159655161rd9519/699ق18 (205) مسلمة بن عبد الملك بن مروان بن الحكم، أمير قائد الجيوش كان من ابطال عصره، وقد وجهه أخوه، سليمان على راس جيش تعداد مائة مقاتل لغزو القطنطينية في سنة 6وه ثم ولاه اخره يزيد امرة العراق، ولاه بعدها على ارمينية حيث لعب دورا مهما في تثبيت دعائم الاسلام، كما ببقت الاشارة ، ولا سيما في منطقة دربند. قال عنه الذهبي انه كان أولى بالخلافة من ساثر إخوته. انظر سيرته في دول الاسلام للذهبي (62/1) تهاية الارب للفلقشندي (ص 339) مختصر تاريخ الدول لابن العبري (طبعة المطبعة الكاثوليكية ببيروت 1928 صن 114، 116)، رغبة الامل (شرح كتاب الكامل للمبرد - للمرصفي - طبعة القاهرة، 1996 - 54-16/5، 118).
Страница 108