Тибьян в тафсире Гариб
التبيان تفسير غريب القرآن
Исследователь
د ضاحي عبد الباقي محمد
Издатель
دار الغرب الإسلامي
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٢٣ هـ
Место издания
بيروت
(١) فسر اللفظ لَأَعْنَتَكُمْ في: باب لام ألف المفتوحة بمطبوع النزهة ٢١٢ على النحو التالي: «أي لأهلككم. ويقال: لكفكم ما يشق عليكم» وهو كذلك في طلعت ٦٩/ ب، ومنصور ٤٣/ ب. وفيهما «يشتد» بدل «يشق» لكن بدون كلمة «أي» في نسخة طلعت. ولم يرد في النسخ الثلاث: «ويجوز قبلكم» وهذا النص ورد في التاج (عنت)، وفيه «بما يضعف عليكم أداؤه» بدل «بالضعف عن أدائه» . (٢) في الأصل: «شديد»، وانظر الأفعال للسرقسطي ١/ ٣٠٥ والحاشية رقم/ ١. (٣) في القاموس (جبل): «الجبلة مثلثة ومحركة وكطمرّة: الخلقة والطّبيعة» . (٤) قرأ بفتح الطاء والهاء مشددتين أبو بكر [عن عاصم] وحمزة والكسائي وخلف، وقرأ بقية الأربعة عشر بسكون الطاء وضم الهاء مخففة. (الإتحاف ١/ ٤٣٨) .
1 / 107