335

Тибьян в тафсире Гариб

التبيان تفسير غريب القرآن

Редактор

د ضاحي عبد الباقي محمد

Издатель

دار الغرب الإسلامي

Издание

الأولى

Год публикации

١٤٢٣ هـ

Место издания

بيروت

٧- فَسَوَّاها «١» [١٤]: فسوّاها عليهم. ويقال: فسوّى الأمّة بإنزال العذاب بصغيرها وكبيرها بمعنى: سوّى بينهم.
٩٢- سورة والليل إذا يغشى
١- تَجَلَّى [٢]: ظهر وبان.
٢- إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى [٤]: أي عملكم لمختلف.
٣- فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى [٧]: سنهيّئه للعودة إلى العمل الصالح ونسهّل ذلك عليه. ويقال: اليسرى: الجنّة. والعسرى: النّار.
٤- تَرَدَّى [١١]: تفعّل من الرّدى، وهو الهلاك. ويقال: تردّى فلان من رأس الجبل، إذا سقط.
٥- تَلَظَّى [١٤]: تلهّب، وأصله تتلظّى فأسقطت إحدى التاءين استثقالا لهما في صدر الكلمة ومثله فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى «٢» وتَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ «٣» وما أشبهه.
٩٣- سورة والضحى
١- سَجى [٢]: سكن واستوت ظلمته، ومنه: بحر ساج وطرف ساج، أي ساكن.
٢- وَدَّعَكَ [٣]: تركك، ومنه قولهم: أستودعك الله غير مودّع، أي غير متروك. وبهذا سمّي الوداع لأنه فراق ومفارقة «٤» .
٣- قَلى [٣]: أبغض «٥» .
٤- تَنْهَرْ [١٠]: تزجر.

(١) ورد اللفظ المفسّر هنا مع سابقه بالنزهة في «الدال المفتوحة» .
(٢) سورة عبس، الآية ١٠.
(٣) سورة القدر، الآية ٤.
(٤) النزهة ٢٠٧ «ومتاركة» .
(٥) انظر تفسير «قالين» بالنزهة ١٥٨. [.....]

1 / 346