Тибьян в тафсире Гариб

Ибн аль-Хаим d. 815 AH
166

Тибьян в тафсире Гариб

التبيان تفسير غريب القرآن

Исследователь

د ضاحي عبد الباقي محمد

Издатель

دار الغرب الإسلامي

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٢٣ هـ

Место издания

بيروت

والعدوة، بكسر العين وضمها: شاطئ الوادي. والدّنيا والقصوى: تأنيث الأدنى والأقصى. ٢٢- إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلًا [٤٣]: أي في نومك. وقيل: في عينيك لأن العين موضع النّوم. ٢٣- فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ [٤٧]: تجبنوا وتذهب دولتكم. ٢٤- نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ [٤٨]: أي رجع القهقرى. ٢٥- عَذابَ الْحَرِيقِ [٥٠]: نار تلتهب. ٢٦- كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ [٥٢]: كعادتهم. ٢٧- فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ [٥٧]: تظفرنّ بهم. ٢٨- فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ [٥٧]: طرّد بهم من وراءهم من أعدائك أي افعل بهم فعلا من القتل يفرّق بهم من وراءهم. ويقال: شرّد بهم: سمّع بهم بلغة قريش. ٢٩- تُرْهِبُونَ [٦٠]: تخيفون. ٣٠- وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ [٦١]: مالوا إلى الصّلح. والسّلم، بسكون اللام وفتح السين وكسرها «١»: الإسلام، والصّلح. والسّلم: الدّلو العظيمة. ٣١- حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ [٦٥]: حرّض وحضّض وحثّ بمعنى واحد. ٣٢- يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ [٦٧]: يغلب على كثير من الأرض، ويبالغ في قتل أعدائه. ٣٣- تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا [٦٧]: أي طمع الدّنيا وما يعرض فيها. ٣٤- ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ [٧٢]: الولاية، بفتح الواو: النّصرة. والولاية، بكسرها: [٣٩/ أ] الإمارة [مصدر وليت. ويقال: هما لغتان بمنزلة الدّلالة] والدّلالة.

(١) قرأ عاصم برواية أبي بكر بكسر السين والباقون من العشرة بفتحها (المبسوط ١٩٠) .

1 / 177