102

هذا نبيك يا ولدي

هذا نبيك يا ولدي

Издатель

دار الأنصار

Номер издания

الثانية

Год публикации

١٤٠١ هـ - ١٩٨١ م

Место издания

القاهرة

Жанры

جولد: إني أشعر بما يشعر به راكب السفينة. عارف: تشعر بدوار في رأسك؟ جولد: لا .... بل أشعر بأنني في طريقي لإدراك الحقيقة. ببطء، كما يشعر راكب السفينة بأنه في طريقه إلى شاطئ السلام. لقد بحثت كثيرًا عن الحقيقة .... وسافرت من أجلها إلى بلاد عدة .... لقد أصبحت على يقين من أن محمدًا لم يأخذ القرآن من التوراة والإنجيل. لأن من تتلمذ على فن تأثر به - مهما حاول أن يتناساه. * * * * ولكنني قرأت لبعض المستشرقين أن محمدًا كان يطيل التأمل في الكون. حتى هداه تأمله لهذا الدين. عارف: وددت لو أنك تجيد اللغة العربية لتقرأ كتاب "النبأ العظيم" للدكتور محمد عبد الله دراز.

1 / 109