بلاغة чистая в значениях, ясности и красноречии

Хасан Исмаил Абдель Разек d. 1429 AH
136

بلاغة чистая в значениях, ясности и красноречии

البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

Издатель

المكتبة الأزهرية للتراث القاهرة

Номер издания

سنة ٢٠٠٦ م

Место издания

مصر

Жанры

تمرينات على خروج الكلام عن مقتضى الظاهر (١) ١ - بين الغرض من خروج الكلام عن مقتضى الظاهر في كل مما يأتي: أ- هي الآمال نبنيها قصورًا ... على عمدٍ للكلام فهل تقام؟ ! ب- قال الله تعالى: ﴿وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ﴾ [الإسراء: ١٠٥]. جـ- قال الله تعالى: ﴿فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ﴾ [آل عمران: ١٥٩]. د- إن تسألوا الحق نعط الحق سائله ... والدرع محقبة والسيف مقروب ٢ - اذكر غرضين من الأغراض المقتضية للتعبير باسم الإشارة في موضع الضمير؛ مع التمثيل لكل منها؟ ٣ - ما الغرض الذي يوجب الإتيان بالاسم الظاهر، في قول الأب لابنه: (والدك يدعوك للحضور)، مع أن المقام يتطلب ضمير المتكلم؟ ٤ - عرف الالتفات، واذكر ثلاث صور منه، ومثل لكل منها؛ مع ذكر الغرض من الالتفات فيها. (٢) مثل لما يأتي: أ- ضمير وضع موضع المظهر ليتمكن ما يعقبه في ذهن السامع. ب- اسم إشارة وضع موضع الضمير للتهكم بالسامع. جـ- اسم مظهر غير اسم إشارة وضع موضع الضمير قصدًا إلى الاستعطاف. د- الالتفات من الخطاب إلى الغيبة. هـ- الالتفات من الغيبة إلى الخطاب. و- الالتفات من التكلم إلى الخطاب. ي- الالتفات من التكلم إلى الغيبة.

1 / 136