Т.а.л.ь.к.а.д.м.м.у.в.о.у.ф.м.
تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا
Жанры
(١) تاريخ الطبري: ٢/ ٥٨٠ - ٥٨٦ بتصرف. الكامل في التاريخ لابن الأثير: ٢/ ٤٦١. تاريخ المدينة لابن شبة: ٣/ ٩٢٥. وانظر أيضًا: منهاج السنة النبوية لابن تيمية: ١/ ٣٣١. التمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان للمالقي: ص ٢٥ وما بعدها. طبقات ابن سعد: ٣/ ٦١. نيل الأوطار للشوكاني: ٦/ ١٥٨ وما بعدها كتاب الوصايا، باب وصية من لا يعيش مثله. وقد ذكر البخاري في صحيحه قصة مقتل عمر ﵁ كاملة في: ٣/ ١٣٥٣ كتاب المناقب، باب قصة البيعة والاتفاق على عثمان في حديث طويل جدًا رقم (٣٤٢٤) عن عمرو بن ميمون. وهو في المصنف لابن أبي شيبة: ٧/ ٤٣٤ كتاب المغازي، ما جاء في خلافة عمر بن الخطاب. (٢) ذكر في التمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان للمالقي: ص ٢٩ أنَّ عمر إنما جعل الشورى في هؤلاء الستة بعد أن شاور الناس. (٣) علل عمر بن الخطاب ﵁ اختياره لصهيب بأنَّه رجل من الموالي لا ينازعهم أمرهم، لأنَّه علِم أنَّ من يصلي بالناس في هذا الوقت سيشار إليه بالبنان وكأنه سيخلُفُ مَنْ قَبْلَهُ، لأنَّ النبي ﷺ كان إذا استعمل رجلًا على بلد، كان هو الذي يصلَّى بهم ويقيم الحدود، وكذلك إذا استعمل رجلًا على غزوة، كان أمير الحرب هو الذي يصلي بالناس، ولهذا استدل المسلمون بتقديمه أبا بكر في الصلاة على أنَّه قدَّمه في الإمامة العامة. انظر: السياسة الشرعية لابن تيمية: ص ٣٥. الرياض النضرة للطبري: ٢/ ١٧٦ رقم (٦٤٩) ذكر ما روي عن عمر في هذا الباب. شرح المواقف للجرجاني: ٨/ ٣٦٥. الصواعق المحرقة للهيتمي: ١/ ٦١. الإنصاف للباقلاني: ص ٦٥. وكان هذا فهم الفقهاء أيضًا. انظر: المبسوط للسرخسي: ١/ ٤٠.
1 / 86