وأحيانًا يورد أحاديث مرفوعة بعد الأحاديث الموقوفة (١) لغير سبب ... - فيما يظهر لي ـ.
والغريب عند المؤلف أنه يورد أحاديث تحت عناوين جانبية، وفي الأحاديث ذكرٌ للحيوان، وغالبًا ما تكون في آخر كلامه عن الحيوان، ولم يظهر لي سَبَبٌ في العنونة الجانبية، إلا إن كانت من إضافته على النسخة الثانية، أو الثالثة المسماة: «الكبرى».
فقد أورد أحاديث تحت «فائدة» (٢)، و«تنبيه» (٣)، و«عجيبة» (٤)، و... «تذنيب» (٥)، و«تتمة» (٦)، و«غريبة» (٧)، و«خاتمة» (٨).
(١) يُنظر مثلًا: (١/ ١١٢، ٣٨٥، ٣٨٦، ٣٨٩، ٥٨٥، ٥٨٦)، (٢/ ٥١٨).
(٢) يُنظر: (١/ ٤٣٤، ٤٤١)، (٢/ ٣٣، ١٧٦، ٥٤٣)، (٣/ ٩٨، ٢٢٠، ٢٢١، ٤٧٨، ٤٧٩، ٥٦٠، ٧٣٧).
(٣) يُنظر: (١/ ١٠٧) بعد الأمثال.
(٤) يُنظر: (٢/ ١٣٥).
(٥) يُنظر: (٢/ ٨٥) في آخر كلامه عن الحيوان.
(٦) يُنظر: (٤/ ٥٨).
(٧) يُنظر: (٣/ ٢٨١).
(٨) يُنظر: (٣/ ١٢٤، ٢٠٨).