Опороченные
المجروحين لابن حبان ت زايد
Исследователь
محمود إبراهيم زايد
Издатель
دار الوعي
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٣٩٦ هـ
Место издания
حلب
Жанры
• أَحْمَد بْن عَبْد اللَّهِ بْن خَالِد بْن مُوسَى بْن فَارس بْن مرداس بْن نهيك التَّيْمِي الْعَبْسِي أَبُو عَلَي الجويباري من أهل هراة دجال من الدجاجلة كَذَّاب يرْوى عَن بن عُيَيْنَة ووكيع وَأبي ضَمرَة وَغَيرهم من ثِقَات أَصْحَاب الْحَدِيث وَيَضَع عَلَيْهِم مَا لَمْ يحدثوا وَقَدْ روى عَن هَؤُلاءِ الْأَئِمَّة أُلُوف حَدِيث مَا حدثوا بِشَيْء مِنْهَا كَانَ يَضَعهَا عَلَيْهِم لَا يحل ذكرهم فِي الْكتب إِلَّا عَلَى سَبِيل الْجرْح فِيهِ وَلَو أَن أَحْدَاث أَصْحَاب الرَّأْي بِهَذِهِ النَّاحِيَة خَفِي عَلَيْهِم شَأْنه لَمْ أذكرهُ فِي هَذَا الْكتاب لشهرته عِنْدَ أَصْحَاب الْحَدِيث قاطبة بِالْوَضْعِ عَلَى الثِّقَات مَا لَمْ يحدثوا رَوَى عَنْ سُفْيَان بن عُيَيْنَة عَن بن طَاوس عَن أَبِيه عَن بن عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ الإِيمَانُ قَوْلٌ وَالْعَمَلُ شَرَائِعُهُ لَا يَزِيدُ وَلا يَنْقُصُ
• أَحْمَد بْن عَبْد اللَّهِ بن أُخْت عَبْد الرَّزَّاق يروي عَن عَبْد الرَّزَّاق كَانَ يدْخل عَلَى عَبْد الرَّزَّاق الْحَدِيث فَكُلُّ مَا وَقع فِي حَدِيث عَبْد الرَّزَّاق من الْمَنَاكِير الَّتِي لَمْ يُتَابع عَلَيْهَا كَانَ بليته فِيهَا بن أُخْت هَذَا سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْمُنْذِرِ بن سعيد يَقُول سَمِعت عَيَّاش بن مُحَمَّد يَقُول سَمِعت يحيى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ أَحْمَدُ بْنُ أُخْتِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ كَذَّابٌ لَمْ يكن ثِقَة وَلَا مَأْمُونا
• احْمَد بْن معدان الْعَبْدي شيخ يروي عَن ثَوْر بْن يَزِيد الأوابد الَّتِي لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِمن يروي مثلهَا يَرْوِي عَنْ ثَوْرِ بن خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَا عَظُمَتْ نِعْمَةُ اللَّهِ عَلَى عبد الا عظمت مؤونة النَّاسِ عَلَيْهِ فَمَنْ لَمْ يَحْتَمِلْ تِلْكَ الْمَئُونَةَ فَقَدْ عَرَّضَ تِلْكَ النِّعْمَةَ لِلزَّوَالِ أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ سعيد بن
1 / 142