Опороченные
المجروحين لابن حبان ت زايد
Исследователь
محمود إبراهيم زايد
Издатель
دار الوعي
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٣٩٦ هـ
Место издания
حلب
Жанры
• إِسْمَاعِيل بْن عباد أَبُو مُحَمَّد الْمُزنِيّ من أهل الْبَصْرَة يروي عَن سَعِيد بْن أَبِي عرُوبَة مَالا يُتَابع عَلَيْهِ من الرِّوَايَات ويقلب الْأَخْبَار الَّتِي رَوَاهَا الْأَثْبَات لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال رَوَى عَن سَعِيد بْن أَبِي عرُوبَة عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِيَّاكُمْ وَالسُّكْنَى فِي السَّوَادِ فَإِنَّهُ مِنْ سَكَنَ السَّوَادُ يَصْدَأْ قَلْبُهُ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَهَلْ يَصْدَأُ الْقلب قَالَ كَمَا يصدئ الْمَاءُ الْحَدِيدَ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَن رَعِيَّتِهِ فَالأَمِيرُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَن رَعِيَّتِهِ وَالرَّجُلُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ زَوْجَتِهِ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُهُ فَاتَّقُوا اللَّهَ فِيمَا مَلَكْتُمْ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ فَأَعِدُّوا لِتِلْكَ الْمَسَائِلِ جَوَابًا قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا جَوَابُهَا قَالَ أَعْمَالُ الْبِرِّ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِنَّمَا النِّسَاءُ عَيٌّ وَعَوْرَةٌ فَكُفُّوا عَيَّهُنَّ بِالسُّكُوتِ وَاسْتُرُوا عَوْرَتَهُنَّ بِالْبُيُوتِ وَبِإِسْنَادِهِ أَنَّ رَجُلا أَتَى النَّبِيَّ ﷺ مَعَ امْرَأَتِهِ وَابْنٍ لَهُ فَقَالَ با رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ هَذِهِ امْرَأَتِي وَهَذَا ابْنِي وَقَدْ سَأَلَتْنِي أَنْ أُفْرِدَ لَهُ شَيْئًا مِنْ مَالِي فَأَنَا أُشْهِدُكَ أَنْ حَائِطِي الَّذِي لِي فِي مَوْضِعِ كَذَا وَكَذا هُوَ لَهُ وَلَهُ مِنَ الْمَوَاشِي كَذَا وَلَهُ كَذَا وَكَذَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ رُوَيْدًا أَوْ قَالَ رُوَيْدَكَ أَلَكَ مِنَ الْوَلَدِ غَيْرُهُ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَكُلا أَعْطَيْتَهُ مِثْلَ هَذَا قَالَ لَا قَالَ فَامْضِ عَنَّا فَإِنَّا مَعْشَرَ الأَنْبِيَاءِ لَا نَشْهَدُ عَلَى الْجَوْرِ إِنَّ لِوَلَدِكَ عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ أَنْ يُقَسَّمَ مَالِكُ بَيْنَهُمْ بِالسَّوِيَّةِ كَمَا أَنَّ لَكَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَقِّ أَنْ يَبَرُّوكَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ بِهَذِهِ الأَحَادِيثِ كُلِّهَا ثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الرَّقَاشِيُّ الْمُقْرِئُ قَالَ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبَّادٍ ثَنَا سَعِيد عَن قَتَادَة عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِك فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنهُ لَا تخلوا من المقلوب أَو الْمَوْضُوع
1 / 123