Опороченные
المجروحين لابن حبان ت زايد
Исследователь
محمود إبراهيم زايد
Издатель
دار الوعي
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٣٩٦ هـ
Место издания
حلب
Жанры
روى عَن أَنَس نُسْخَة مَوْضُوعَة كتبناها عَنْ عَمَّارِ بْنِ عَبْدِ الْمَجِيدِ عَنْ دَاوُدَ بْنِ عَفَّانَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ حَدِيثُهُ لَا شَيْءَ مِنْ ذَلِكَ أَنَّ النَّبِي ﷺ قَالَ إِنَّ اللَّهُ ﷿ لَمَّا خَلَقَ الْجَنَّةَ قَالَ لَهَا تَزَيَّنِي فَتَزَيَّنَتْ ثُمَّ قَالَ لَهَا تكلمي فتكلمت فَقَالَ طُوبَى لِمَنْ رَضِيتَ عَنْهُ فِي أَشْيَاءَ يَرْوِيهَا عَنِ النَّبِيِّ ﷺ بِإِسْنَادِهِ فِي الإِيمَانِ وَالْقُرْآنِ لَا يَحِلُّ ذِكْرُهُ فِي الْكتب إِلَّا عَلَى سَبِيل الْقدح فِيهِ
• درست بْن زِيَاد الْعَنْبَري أَبُو الْحَسَن من أهل الْبَصْرَة وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ درست بْن حَمْزَة الْقَزاز يَرْوِي عَن مطر الْوراق وَيزِيد الرقاشِي وَكَانَ يسكن بَنِي قُشَيْر روى عَنْهُ خَليفَة بْن خياط شباب وَكَانَ مُنكر الْحَدِيث جدا يَرْوِي عَن مطر وَغَيره أَشْيَاء تتخايل إِلَى من يسْمعهَا أَنَّهَا مَوْضُوعَة لَا يحل الِاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ رَوَى عَنْ يَزِيدَ الرَّقَاشِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ثَوْرَانِ عَقِيرَانِ فِي النَّارِ حَدَّثَنَاهُ الْقَطَّانُ بِالرَّقَّةِ ثَنَا عُمَرُ بْنُ يَزِيدَ السَّيَّارِيُّ ثَنَا دُرُسْتُ بْنُ زِيَادٍ ثَنَا يَزِيدُ الرَّقَاشِيُّ وَرَوَى عَنْ مَطَرٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْن مَالِك عَن النَّبِي ﷺ قَالَ مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ فَيَتَصَافَحَانِ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا صَاحِبه وَيُصَلِّيَانِ عَلَى النَّبِي ﷺ إِلا لَمْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَغْفِرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُمَا مَا تَقَدَّمَ مِنْهَا وَمَا تَأَخَّرَ حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا خَلِيفَةُ بْنُ خَيَّاطٍ ثَنَا دُرُسْتُ بْنُ زِيَادٍ ثَنَا مَطَرٌ الْوَرَّاقُ وَرَوَى عَنْ أَبَانِ بْنِ طَارِقٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ من
1 / 293