Жемчужина, скрытая в биографии Доверенного Пророка
اللؤلؤ المكنون في سيرة النبي المأمون
Издатель
المكتبة العامرية للإعلان والطباعة والنشر والتوزيع
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
Место издания
الكويت
Жанры
(١) قال الحافظ في الفتح (٩/ ٤٥٢): باعتبار تَخْلِيصِهَا منَ النار، كأنه قال: أسلموا تَسْلَمُوا من العذَاب، فكان ذلك كالشِّراء، كأنهم جَعَلوا الطاعة ثَمَنَ النَّجَاةِ، وفيه إشارةٌ إلى أن النفُوسَ كلها مُلكٌ للَّه تَعَالَى، وَأَنَّ مَنْ أطاعه حقَّ طاعتهِ في امتثالِ أوامرِهِ واجتنابِ نَوَاهيهِ وفَّى ما عليه من الثَّمَنِ. (٢) أخرجه البخاري في صحيحه - كتاب التفسير - باب وأنذر عَشِيرَتك الأقربين - رقم الحديث (٤٧٧١) - ومسلم في صحيحه - كتاب الإيمان - باب في قوله تَعَالَى: ﴿وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ﴾ - رقم الحديث (٢٠٦). (٣) أخرجه مسلم في صحيحه - كتاب الإيمان - باب في قوله تَعَالَى: ﴿وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ﴾ - رقم الحديث (٢٠٤). =
1 / 226