الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي

Хусам ад-Дин ас-Саганаки d. 711 AH
121

الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي

النهاية في شرح الهداية

Издатель

رسائل ماجستير، مركز الدراسات الإسلامية بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى

Год публикации

1435-1438

Место издания

مكة المكرمة

السَّرَخْسِيُّ فِي "الْمَبْسُوْطِ"، وَاللهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَابِ؛ وَإليْهِ الْمَرْجعُ وَالْمَآبُ؛ وَحَسْبِيَ اللهُ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، تَمَّ. - بَيَانَاتٌ أُخْرَى: النُّسْخَةُ نَاقِصَةٌ؛ وَفِيْهَا سَقْطٌ بِمَا يُقَارِبُ ثَمَانِيَةَ أَلْوَاحٍ؛ وَقَدْ كُتِبَ سَائِرُ النَّصِّ بِالْمِدَادِ الْأَسْوَدِ؛ دَاخِلَ أُطُرٍ حَمرَاءَ؛ كتِبَتْ رُؤُوْسُ الْأَبْوَابِ وَالْفُصُوْلِ وَعَنَاوِيْنُهَا بِالْمِدَادِ الْأَحْمَرِ؛ وَمُيّزَ نَصَّ الْمَتْنِ الْمَشْرُوْحِ بِخَطٍّ فَوْقَهُ، وَأَصَابَتْ الرُّطُوْبَةُ أَوْرَاقَهَا. - الجُزْءُ الْمُحَقَّقُ: مِنْ لَوْحٍ رَقْمِ [٢/ أ] إِلَى لَوْحٍ رَقْمِ [٥١/ ب] عَدَدُ ٥٠ لَوْحًا.

المقدمة / 121